ذكروا اسمها عنده فدمعت عيناه.
سألوه، أما زلت تحبها؟
أجاب :
لا، لم أحبّها يومًا؛ فالحب سهلٌ أن يُخان، لم أعشقها فالعشق حالة و قد تنتهي.
هي ربّما تملكتني فقط ، ربّما سرقتني من ذاتي و ممّن حولي.
لم يحدث يومًا أن نسيتها ، أريدها و متيّم بها.
لم تكن من ذلك النوع الذي يُنسى ببساطة.... هي لا ينطبق عليها القانون القائل (الجميع قابل للطيّ و النسيان)؛ فهي ليست الجميع، هي ليست هي أيضًا، هي لم تكن إلّا أنا.
سألوه، أما زلت تحبها؟
أجاب :
لا، لم أحبّها يومًا؛ فالحب سهلٌ أن يُخان، لم أعشقها فالعشق حالة و قد تنتهي.
هي ربّما تملكتني فقط ، ربّما سرقتني من ذاتي و ممّن حولي.
لم يحدث يومًا أن نسيتها ، أريدها و متيّم بها.
لم تكن من ذلك النوع الذي يُنسى ببساطة.... هي لا ينطبق عليها القانون القائل (الجميع قابل للطيّ و النسيان)؛ فهي ليست الجميع، هي ليست هي أيضًا، هي لم تكن إلّا أنا.