الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ليكن حُبًّا بقلم:أنسام زريقات

تاريخ النشر : 2020-07-14
أأحببتهُ حقًا ؟أم كان حُبهُ وهمًا ؟
هل أنا حقًا أشتاقُ إليه؟ أم أنها مجردُ أطياف تأتيني على هيئته لتذكرني به!؟
لا أدري إن كان ما أشعرُ به اتجاهه حُبًا أن اعتيادًا!
لا أعلم إن كُنتُ حقًا أريدُ متابعة ذلك !
ولكنِ أعلم ، أعلم جيدًا أيضًا أنّي لا أريد اختفاءه من حياتي ..
فليكن على أي هيئةٍ يريد...
حبيب ، رفيق ، صديق ، أخًا كان أم جار..
أيٍ منها ...
ولكن لا أريده الاختفاء أبدا..
أهكذا يكون الحب ؟
لربما كذلك ..
وإن كان حبًّا ... فليكن جميلا..
حُبا واقعيًا وليس وهما ..
فليكن رقيقا ناعما ..
كلما يأتي ، يأتي على هيئة نسمة تعيد الروح !
قطعة شوكولا ترفع نسبة هرمون السعادة !
ليكن مرهمًا ..
عصًا سحرية..
ليكن شهابًا ..
أو أغنية..
ليكن لحنًا دقت طبولة لحظات اللقاء ..
ليكن حُبّا ..
حبًا جميلًا وحسب
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف