جميلة طالبي
الجزائر ( تيزي وزو)
شعرا أو نثرا:
عندما يأتي المساء
وتتوهج بحلتها السماء
والكل يهجع ... عندها
فتتوقد شعلة الأشواق
ويحن من أرقه الجفاء
فيكتم أحاسيسه
من لايجيد الرثاء
ويعبر بفطنة ودهاء
لبق اللسان المعطاء
عن مرارة هذا الداء
فيمتلئ صخب الأجواء
شعرا أو نثرا بناء
ويظل الشوق سيد الكلام
فآه ... كم أنا مشتاقة ... لشخص أتمنى أن أجلس ... ، فنتحدث بلا كلل أو ملل حتى ينتهي بيننا الكلام ...
فنتواصل بالحروف ولكنها تخذلنا ، فتسعفنا الإشارات ...، فنتحدث لغة الإشارة حتى ينهكنا التعب فتخذلنا ...
فتسعفنا لغة العيون ... فنتحدث حتى تخذلنا عيوننا فننام ...، فنكمل حديثنا في الأحلام .
الجزائر ( تيزي وزو)
شعرا أو نثرا:
عندما يأتي المساء
وتتوهج بحلتها السماء
والكل يهجع ... عندها
فتتوقد شعلة الأشواق
ويحن من أرقه الجفاء
فيكتم أحاسيسه
من لايجيد الرثاء
ويعبر بفطنة ودهاء
لبق اللسان المعطاء
عن مرارة هذا الداء
فيمتلئ صخب الأجواء
شعرا أو نثرا بناء
ويظل الشوق سيد الكلام
فآه ... كم أنا مشتاقة ... لشخص أتمنى أن أجلس ... ، فنتحدث بلا كلل أو ملل حتى ينتهي بيننا الكلام ...
فنتواصل بالحروف ولكنها تخذلنا ، فتسعفنا الإشارات ...، فنتحدث لغة الإشارة حتى ينهكنا التعب فتخذلنا ...
فتسعفنا لغة العيون ... فنتحدث حتى تخذلنا عيوننا فننام ...، فنكمل حديثنا في الأحلام .