اتحاد كتاب وأدباء الامارات ينظم ملتقى القصة والرواية الافتراضي الأول (مالم يقله الراوي) وتحمل هذه الدورة اسم الأديبة الراحلة مريم جمعة فرج
كشف اتحاد كتاب وأدباء الامرات عن تحضيراته الحالية وتواصل أعماله لتنظيمه ملتقى القصة والرواية الافتراضي والتي تعد من أبرز فعالياته خلال شهر يوليو الجاري ومن المقرر أن يقام الملتقى على مدى ثلاثة أيام متواصلة في الفترة من ١٣ حتى ١٥ يوليو.
ويشكل الملتقى الذي سيقام عن بعد منصة هامة لتلاقي الأدباء والمبدعون لمناقشة قضايا حيوية في مجال القصة والرواية وذلك خلال الملتقى وبحث ذلك على مائدة من الفكر والنقد وذلك بمشاركة عدد من الأدباء والمختصين.
وتعمل اللجنة اللجنة التنظيمية التي تشرف على برنامج الملتقى وتشكلت من الدكتور محمد بن جرش الأمين العام للاتحاد رئيسا وعضوية كل من صالحة عبيد،و لولوة المنصوري، وسامح كعوش على استكمال اللمسات النهائية وانتظام البرنامج ليحقق أهدافه وما يتطلع إليه الاتحاد ليمثل ساحة ثقافية أدبية نوعية لكافة المشاركين والحضور ويتلاقى مع غايات الاتحاد في تسليط الضوء على عدد من الموضوعات الهامة وتناولها .
بدوره أكد الدكتور محمد بن جرش الأمين العام لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات أن ملتقى القصة والرواية الافتراضي يعد رحلة ثقافية أدبية ومعرفية متميزة ينظمها الاتحاد بهدف إثراء المشهد الأدبي بنماذج تمثل مددا للمشاركين والمشاركين في الملتقى وأشار بأن الملتقى يعد نقلة هامة وإضافة لمسيرة الاتحاد الثرية وسيرته الزاخرة بالنجاح والتقدم والحرص على تعزيز العطاءات الأدبية نحو مدارج من الابداع .
وأوضح ابن جرش أن هذا الملتقى (مالم يقله الراوي) يتيح فضاءات إبداعية ومساحات حيوية للتفاعل وتبادل الخبرات والأفكار في موضوعات المخصصة للحديث طوال فترة انعقاده وذلك بهدف إثراء المشهد الثقافي والأدبي في الدولة لافتا إلى أن ملتقى القصة والرواية -مالم يقله الراوي - أحد الأنشطة التي تسلط الضوء على القصة والرواية كجنسين أدبيين كما ينير على أهم المعوقات وبالتالي سيعكس العديد من الايجابيات لكونه استقطب مجموعة من الأدباء وسيقومون بدورهم بتسليط الضوء على قضايا تخص القصة والرواية في هذا الملتقى .
وتطرق ابن جرش إلى مجريات تنظيم الملتقى وبرنامجه قائلا ستبدأ أعمال الملتقى الافتراضي في الثالث عشر من شهر يوليو الجاري ولمدة ثلاثة أيام لتخصص الجلسة الأولى للحديث عن الأدبية الراحلة مريم جمعة فرج ويشارك في النقاش كل من ابراهيم مبارك و عبدالرضا السجواني و الدكتورة أمينة بن ذيبان وتديرها نجيبه الرفاعي.
وأضاف : أما الجلسة الثانية التي ستعقد في اليوم فستخصص بعنوان موت الناقد ويشارك فيها محمد العباس ومحمد حسن المرزوقي وتدير الجلسة الدكتورة مريم الهاشمي وسيختتم الملتقى في يومه الثالث بجلسة تحت عنوان كان يا ما كان الحكاية ويشارك فيها مجموعة من الكتاب الشباب :عفراء محمود ومريم الرميثي ومنى الحمودي وتدير الجلسة فتحية النمر.
كشف اتحاد كتاب وأدباء الامرات عن تحضيراته الحالية وتواصل أعماله لتنظيمه ملتقى القصة والرواية الافتراضي والتي تعد من أبرز فعالياته خلال شهر يوليو الجاري ومن المقرر أن يقام الملتقى على مدى ثلاثة أيام متواصلة في الفترة من ١٣ حتى ١٥ يوليو.
ويشكل الملتقى الذي سيقام عن بعد منصة هامة لتلاقي الأدباء والمبدعون لمناقشة قضايا حيوية في مجال القصة والرواية وذلك خلال الملتقى وبحث ذلك على مائدة من الفكر والنقد وذلك بمشاركة عدد من الأدباء والمختصين.
وتعمل اللجنة اللجنة التنظيمية التي تشرف على برنامج الملتقى وتشكلت من الدكتور محمد بن جرش الأمين العام للاتحاد رئيسا وعضوية كل من صالحة عبيد،و لولوة المنصوري، وسامح كعوش على استكمال اللمسات النهائية وانتظام البرنامج ليحقق أهدافه وما يتطلع إليه الاتحاد ليمثل ساحة ثقافية أدبية نوعية لكافة المشاركين والحضور ويتلاقى مع غايات الاتحاد في تسليط الضوء على عدد من الموضوعات الهامة وتناولها .
بدوره أكد الدكتور محمد بن جرش الأمين العام لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات أن ملتقى القصة والرواية الافتراضي يعد رحلة ثقافية أدبية ومعرفية متميزة ينظمها الاتحاد بهدف إثراء المشهد الأدبي بنماذج تمثل مددا للمشاركين والمشاركين في الملتقى وأشار بأن الملتقى يعد نقلة هامة وإضافة لمسيرة الاتحاد الثرية وسيرته الزاخرة بالنجاح والتقدم والحرص على تعزيز العطاءات الأدبية نحو مدارج من الابداع .
وأوضح ابن جرش أن هذا الملتقى (مالم يقله الراوي) يتيح فضاءات إبداعية ومساحات حيوية للتفاعل وتبادل الخبرات والأفكار في موضوعات المخصصة للحديث طوال فترة انعقاده وذلك بهدف إثراء المشهد الثقافي والأدبي في الدولة لافتا إلى أن ملتقى القصة والرواية -مالم يقله الراوي - أحد الأنشطة التي تسلط الضوء على القصة والرواية كجنسين أدبيين كما ينير على أهم المعوقات وبالتالي سيعكس العديد من الايجابيات لكونه استقطب مجموعة من الأدباء وسيقومون بدورهم بتسليط الضوء على قضايا تخص القصة والرواية في هذا الملتقى .
وتطرق ابن جرش إلى مجريات تنظيم الملتقى وبرنامجه قائلا ستبدأ أعمال الملتقى الافتراضي في الثالث عشر من شهر يوليو الجاري ولمدة ثلاثة أيام لتخصص الجلسة الأولى للحديث عن الأدبية الراحلة مريم جمعة فرج ويشارك في النقاش كل من ابراهيم مبارك و عبدالرضا السجواني و الدكتورة أمينة بن ذيبان وتديرها نجيبه الرفاعي.
وأضاف : أما الجلسة الثانية التي ستعقد في اليوم فستخصص بعنوان موت الناقد ويشارك فيها محمد العباس ومحمد حسن المرزوقي وتدير الجلسة الدكتورة مريم الهاشمي وسيختتم الملتقى في يومه الثالث بجلسة تحت عنوان كان يا ما كان الحكاية ويشارك فيها مجموعة من الكتاب الشباب :عفراء محمود ومريم الرميثي ومنى الحمودي وتدير الجلسة فتحية النمر.