الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تندثر كل لغات العالم إلا لغة الضاد بقلم عاهد الخطيب

تاريخ النشر : 2020-07-10
تندثر كل لغات العالم الا لغة الضاد

بقلم عاهد الخطيب

كم يشعر أي غيور محب للغتنا العربية الجميلة بالحزن والأسى وهو يرى الضعف الشديد لطلبتنا المتفاقم عاما بعد اخر في كل مراحل دراستهم بلغتهم الام الفصيحة, لغة الضاد المتميزة عن كل لغات الارض التي يكفيها عزة وشموخا أنها وسعت كتاب الله لفظا وغاية وبذلك حفظها رب العالمين الذي تعهد بحفظ كتابه الى قيام الساعة فهل هناك انتصار وتكريم لهذه اللغة أعظم من ذلك ، فهي باقية لن تندثر رغما عن كيد كل حاقد وكاره لها .

او لا يشعر أحدنا من المتعلمين الدارسين المتخرجين من المعاهد العليا والجامعات بالخجل من نفسه والتقصير الشديد بحق لغته الام عندما يقف عاجزا عن التعبير عن ذاته ومكنونات صدره بعبارات عربية بسيطة لأنه لا يلمّ بالحد الأدنى من قواعدها وكثير من مفرداتها.

قد يجدني البعض أبالغ أو أتشائم أو حتى اتفلسف ولكني ألتمس لهم العذر على اي حال فلربما هم غير مطّلعين على حجم المشكلة التي لا تسر إلا عدوا ولا تغيظ سوى صديق.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف