الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تندثر كل لغات العالم إلا لغة الضاد بقلم عاهد الخطيب

تاريخ النشر : 2020-07-10
تندثر كل لغات العالم الا لغة الضاد

بقلم عاهد الخطيب

كم يشعر أي غيور محب للغتنا العربية الجميلة بالحزن والأسى وهو يرى الضعف الشديد لطلبتنا المتفاقم عاما بعد اخر في كل مراحل دراستهم بلغتهم الام الفصيحة, لغة الضاد المتميزة عن كل لغات الارض التي يكفيها عزة وشموخا أنها وسعت كتاب الله لفظا وغاية وبذلك حفظها رب العالمين الذي تعهد بحفظ كتابه الى قيام الساعة فهل هناك انتصار وتكريم لهذه اللغة أعظم من ذلك ، فهي باقية لن تندثر رغما عن كيد كل حاقد وكاره لها .

او لا يشعر أحدنا من المتعلمين الدارسين المتخرجين من المعاهد العليا والجامعات بالخجل من نفسه والتقصير الشديد بحق لغته الام عندما يقف عاجزا عن التعبير عن ذاته ومكنونات صدره بعبارات عربية بسيطة لأنه لا يلمّ بالحد الأدنى من قواعدها وكثير من مفرداتها.

قد يجدني البعض أبالغ أو أتشائم أو حتى اتفلسف ولكني ألتمس لهم العذر على اي حال فلربما هم غير مطّلعين على حجم المشكلة التي لا تسر إلا عدوا ولا تغيظ سوى صديق.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف