الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"في وحل ما"مجموعة قصصية جديدة لـ عبد الله مفلح صادرة عن دار اسكرايب للنشر

"في وحل ما"مجموعة قصصية جديدة لـ عبد الله مفلح صادرة عن دار اسكرايب للنشر
تاريخ النشر : 2020-07-10
في وحل ما مجموعة قصصية جديدة للكاتب السوري عبد الله مفلح صادرة عن دار اسكرايب للنشر والتوزيع

صدرت خلال الأيام القليلة الماضية، المجموعة القصصية "في وحل ما" للكاتب السوري الشاب/ عبد الله مفلح، عن دار اسكرايب للنشر والتوزيع - مصر

يتناول الكاتب بين طياتها الكثير من الدقائق الإنسانية، والنفسية، عبر مشاهد متعددة، بعضها مترابط في قصص متتالية تجمع بين نفس الأبطال، بين حضور وغياب ورحيل ووعد باللقاء وانتظار ولا عودة، وأخرى يحاكي الكاتب فيها هموم واقعه وأحلامه وقادم أيامه.

جدير بالذكر أن الكاتب عبد الله مفلح، الذي لم يتجاوز عامه العشرين بعد، سوري الجنسية، مقيم بهولندا، وتعد "في وحل ما" أولى مجموعاته القصصية.

اقتباس:

"لستُ على ما يرام!" .. بدأت حديثها قبل قولِ مرحبًا أو إلقاء السلام. سلطت الضوء على قلبي وأطاحت بما يحويه من شكوكٍ بالمستقبل والتفاخر المفرط بالماضي اللعين وأشغلته عن عمله في ضخ الدم وتفرد مستمعًا إليها، متابعةً حديثها وتوضيح السبب الذي جعلها ليست على ما يرام.
قالت لي: إنه كلما تراقصت الرياح على موسيقى الرعود يعود ذلك الحب القديم إلى قلبي، ويعود ليس فارغ اليدين بل حاملًا معهُ ذكريات وهموم وأوجاع رحلت أغصانها لكن جذورها بقيت مستعمرة لكي تعود وتنمو مرةً أخرى محطمةً أساسات ما بنيته من مدنٍ جديدة فيه.
وأكملت قائلةً: أراهن نفسي على عدم السماع لموسيقى الرعود، وأحاول جاهدةً إغلاق جميع أبوابي في وجه الرياح لكن لا أدري كيف تجتاح تلك الرياح قلبي!

بقلم هيام فهيم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف