الأخبار
"العفو الدولية": إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح حرب ضد المدنيين في غزةلبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بموقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحل
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"في وحل ما"مجموعة قصصية جديدة لـ عبد الله مفلح صادرة عن دار اسكرايب للنشر

"في وحل ما"مجموعة قصصية جديدة لـ عبد الله مفلح صادرة عن دار اسكرايب للنشر
تاريخ النشر : 2020-07-10
في وحل ما مجموعة قصصية جديدة للكاتب السوري عبد الله مفلح صادرة عن دار اسكرايب للنشر والتوزيع

صدرت خلال الأيام القليلة الماضية، المجموعة القصصية "في وحل ما" للكاتب السوري الشاب/ عبد الله مفلح، عن دار اسكرايب للنشر والتوزيع - مصر

يتناول الكاتب بين طياتها الكثير من الدقائق الإنسانية، والنفسية، عبر مشاهد متعددة، بعضها مترابط في قصص متتالية تجمع بين نفس الأبطال، بين حضور وغياب ورحيل ووعد باللقاء وانتظار ولا عودة، وأخرى يحاكي الكاتب فيها هموم واقعه وأحلامه وقادم أيامه.

جدير بالذكر أن الكاتب عبد الله مفلح، الذي لم يتجاوز عامه العشرين بعد، سوري الجنسية، مقيم بهولندا، وتعد "في وحل ما" أولى مجموعاته القصصية.

اقتباس:

"لستُ على ما يرام!" .. بدأت حديثها قبل قولِ مرحبًا أو إلقاء السلام. سلطت الضوء على قلبي وأطاحت بما يحويه من شكوكٍ بالمستقبل والتفاخر المفرط بالماضي اللعين وأشغلته عن عمله في ضخ الدم وتفرد مستمعًا إليها، متابعةً حديثها وتوضيح السبب الذي جعلها ليست على ما يرام.
قالت لي: إنه كلما تراقصت الرياح على موسيقى الرعود يعود ذلك الحب القديم إلى قلبي، ويعود ليس فارغ اليدين بل حاملًا معهُ ذكريات وهموم وأوجاع رحلت أغصانها لكن جذورها بقيت مستعمرة لكي تعود وتنمو مرةً أخرى محطمةً أساسات ما بنيته من مدنٍ جديدة فيه.
وأكملت قائلةً: أراهن نفسي على عدم السماع لموسيقى الرعود، وأحاول جاهدةً إغلاق جميع أبوابي في وجه الرياح لكن لا أدري كيف تجتاح تلك الرياح قلبي!

بقلم هيام فهيم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف