الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فتح رائدة الكفاح المسلح يا موسى - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2020-07-09
فتح رائدة الكفاح المسلح يا موسى - ميسون كحيل
فتح رائدة الكفاح المسلح يا موسى

قال أبو مرزوق العضو القيادي في حركة حماس، إن الاتفاق مع حركة فتح على المقاومة الشعبية لا يعني تخلي حركة حماس عن المقاومة المسلحة، كما أكد على ضرورة تحقيق وحدة وطنية حقيقية تضمن مشاركة الكل في القرار السياسي. فيا حبذا لو أن الفعل يأتي مع القول أو بعده أو حتى قبله إذ كانت الفرص كثيرة لكن المشكلة في الإقرار والاعتراف والانضمام لمنظمة التحرير الفلسطينية الإطار الجامع، والذي من خلاله تتم الوحدة الوطنية الحقيقية وتضمن المشاركة في القرار السياسي، وتضع الخطط لمواجهة أي أزمة أو مؤامرة تتعرض لها القضية الفلسطينية. وبكل صراحة؛ فالمشكلة دائماً في إتباع سياسة الهروب إلى الأمام وترك الأمور الخلافية والحاسمة التي في إيجاد الحلول لها تقوي الموقف الفلسطيني العام، وهو من الواضح أنه غير مرغوب به لأنه يمنح منظمة التحرير الفلسطينية أو السلطة الفلسطينية دعم وثبات وقدرة أكبر على الصمود؛ وهو ما يعتقد أنه أساس المشكلة ومربط الفرس. وعلى ذكر الاتفاق الأخير بين حركتي فتح وحماس، والذي نتمنى ونأمل كفلسطينيين له النجاح ويؤسس لمرحلة جديدة لكن لم يغب عن هذا الاتفاق أيضاً سياسة الهروب إلى الأمام وتأجيل بحث الخلافات وحلها وتثبيت الانقسام بطريقة ملتوية، والهدف المعلن هو وحدة الموقف وتوحيد الجهود في مواجهة خطة الضم وخطة القرن وخطة لا نعرف لمن تكون بعد ذلك؟! 
إن المشكلة بأن العنوان الذي يحقق الوحدة الوطنية الحقيقية معروف، وأن الحلول لا تحتاج لفرض الأمر الواقع بالقوة أو الاختطاف! وأن المغريات المطروحة من زيد وعبيد والمؤثرة في النفوس ليست في اكتمال الحلم الفلسطيني وقيام دولته! ويجب الحذر من ذلك؛ لأن لا زيد يفكر بمصلحة القضية الفلسطينية، ولا عبيد بحلم بدولة فلسطينية! أما وأن يذكر بأن الاتفاق مع حركة فتح على المقاومة الشعبية، وأن هذا لا يعني التخلي عن المقاومة المسلحة، فلعلكم تعرفون بأن للوقت ظروف وللظروف معطيات وللمعطيات قرارات لا تضر الشعب ولا تهدم منازله وبيوته ولا تدمر البنية التحتية للبلد ولا تمنح الاحتلال فرصة لتجربة أسلحته الجديدة، واختبار قوته لأن قرار المواجهة العسكرية تحتاج إلى استراتيجية كاملة الأركان. ولعلها فرصة لكي نتذكر بأن فتح حملت على أكتافها كما تحملكم الآن مسؤولية المقاومة المسلحة عبر تاريخ الثورة الفلسطينية منذ الانطلاقة لأنها كانت وستبقى فتح رائدة الكفاح المسلح يا موسى.

كاتم الصوت: التفاؤل بين المستوى السياسي فقط أما الترحيب الشعبي فلسان حاله يقول اللي بجرب مجرب عقله مخرب!

كلام في سرك: لا مصالحة ولا إنهاء للانقسام معنى ذلك العودة إلى القواعد قريباً بعد سكون العاصفة وتيتي تيتي!
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف