الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لماذا أكتُب..!بقلم:رنا نائل

تاريخ النشر : 2020-07-07
الكتابة حُجَّةٌ للهروبِ، وحاجةٌ للبوحِ،
تفريغٌ للمضمور، وتفريجٌ للمطمور،
يراها الجميع إبداعًـا لقلمك، بينما هي التياعًـا بقلبك،
يُبصرون ما بالسطور من حروفٍ، ويجهلون ما بينها من قروحٍ،
يَثنون عليها تعجُّبًـا، وتَثنيك هي توجُّعًـا،
-وإنًّي- لا أرى أعجَبُ من جُرحٍ يُثنى عليه!
الكتابةُ رفيق من لا رفيق له، وملجأ من لا ملاذ له، نُضمِّد به جروحنا، ونسدُّ بها ثغرة نقصنا، نَسقيها بفكرنا غرسـًا، ونجنيها بأقلامنا حرفًـا، ونراها بأوراقنا ثَمـرًا.
..
وإنّه وإن كانت القراءةُ غذاءً للروحِ، فالكتابةُ بوحُ الروحِ،
وإن هذه الدنيا -على رحابتها- لتضيق بنا، ويسعُنا دفترٌ وكتاب. )

-رنـا نـائـل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف