الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدر حديثاً خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ قصة للأطفال

صدر حديثاً خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ  قصة للأطفال
تاريخ النشر : 2020-06-30
صدر  حديثا  :  خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ -  قصة  للأطفال                             
صدر  حديثا  :  خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ ، عن ـ أ.دار  الهدى بإدارة  عبد  زحالقة ،  رسوم  الفنانة الاء مرتيني ،اشراف سهيل عيساوي ، تدقيق لغوي صالح  أحمد كناعنة ، تقع  القصة في 26  صفحة  من الحجم  الكبير غلاف سميك  مقوى ، القصة من تأليف نخبة من الطلاب المبدعين من المدارس الابتدائية في دير حنا  (أ، ب  ،ج )، القصة  كتبت ضمن  دورة  للكتابة الابداعية  نظمتها  المكتبة العامة ومديرتها  الاستاذة  سائدة خلايلة ، تتناول القصة  موضوع  الاعاقة ، وتذليل اصحاب الاعاقات الصعاب الحواجز الاجتماعية والجسدية و وتحقيق احلامهم  ومساعدة  افراد المجتمع  .

"لَمَحَ أُمَّهُ تَحومُ حَوْلَ سَريرِهِ، فَازْدادَ خَوْفُهُ، خَشِيَ أَنْ يَكونَ أَصابَهُ مَكْروهٌ، بَدَأَ يَتَفَحَّصُ جِسْمَهُ، فَوَجَدَ أَنَّ رِجْلَهُ مُغَطّاةٌ بِالجِبْسِ، وَشَعَرَ رَأْسَهُ ثَقيلًا ، فَتَوَتَّرَ، وَبَدَأَتِ العَبَراتُ تَسْقُطُ مِنْ عَيْنَيْهِ بِصَمْتٍ، وَأَخّذَتِ الأَسْئِلَةُ تَدورُ في خَلَدِهِ سَريعًا، وَتَزيدُ مِنْ أَلَمِهِ: هَلْ سَأَلْعَبُ كُرَةَ القَدَمِ مُجَدَّدًا؟ هَلْ سَأَعودُ سَريعًا إِلى مَقاعِدِ الدِّراسَةِ؟ هَلْ سَيَأْتي الأَصْدِقاءُ لِزِيارَتي؟" . القصة  زاخرة بالرسائل الاجتماعية والتربوية ، كتبت بأسلوب شيق وجميل .   

                  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف