الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدر حديثاً خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ قصة للأطفال

صدر حديثاً خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ  قصة للأطفال
تاريخ النشر : 2020-06-30
صدر  حديثا  :  خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ -  قصة  للأطفال                             
صدر  حديثا  :  خُطُواتٌ عَلى سُلَّمِ الأَمَلِ ، عن ـ أ.دار  الهدى بإدارة  عبد  زحالقة ،  رسوم  الفنانة الاء مرتيني ،اشراف سهيل عيساوي ، تدقيق لغوي صالح  أحمد كناعنة ، تقع  القصة في 26  صفحة  من الحجم  الكبير غلاف سميك  مقوى ، القصة من تأليف نخبة من الطلاب المبدعين من المدارس الابتدائية في دير حنا  (أ، ب  ،ج )، القصة  كتبت ضمن  دورة  للكتابة الابداعية  نظمتها  المكتبة العامة ومديرتها  الاستاذة  سائدة خلايلة ، تتناول القصة  موضوع  الاعاقة ، وتذليل اصحاب الاعاقات الصعاب الحواجز الاجتماعية والجسدية و وتحقيق احلامهم  ومساعدة  افراد المجتمع  .

"لَمَحَ أُمَّهُ تَحومُ حَوْلَ سَريرِهِ، فَازْدادَ خَوْفُهُ، خَشِيَ أَنْ يَكونَ أَصابَهُ مَكْروهٌ، بَدَأَ يَتَفَحَّصُ جِسْمَهُ، فَوَجَدَ أَنَّ رِجْلَهُ مُغَطّاةٌ بِالجِبْسِ، وَشَعَرَ رَأْسَهُ ثَقيلًا ، فَتَوَتَّرَ، وَبَدَأَتِ العَبَراتُ تَسْقُطُ مِنْ عَيْنَيْهِ بِصَمْتٍ، وَأَخّذَتِ الأَسْئِلَةُ تَدورُ في خَلَدِهِ سَريعًا، وَتَزيدُ مِنْ أَلَمِهِ: هَلْ سَأَلْعَبُ كُرَةَ القَدَمِ مُجَدَّدًا؟ هَلْ سَأَعودُ سَريعًا إِلى مَقاعِدِ الدِّراسَةِ؟ هَلْ سَيَأْتي الأَصْدِقاءُ لِزِيارَتي؟" . القصة  زاخرة بالرسائل الاجتماعية والتربوية ، كتبت بأسلوب شيق وجميل .   

                  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف