هى ورسالة إلى أنا
وإشتقت اليك يا أنا
كيف حالك يا حالي
رحلت وتركتنى بدون أن تسألنى
تقتلني أشواقي إليك يا عمري
فهي بوجودك لا تهدء
فكيف بغيابك يا روحى
أو تبكيني وتتركنى لناري
تركتنى لحصرة تقتل أعماقي
غبت حبيبي وانهارت بالحزن أيامى
كنت روحى التى تأويني
ليلي ما بنام لشوفتك يا غالي
يا حبيب الروح طال الفراق
كم أنا مشتاق لو تعلم باحوالي
لم يكفنى لا سال روحى تعانق روحك
فشوقي مثل النار في بعدك يا روحى
طولت عليه غيابك
عود طولت البعد
فحنيني اليك ياخذني اليك مع كل نسمه هواء
أرسل لك مع كل تنهيدة أشواق تتجد بزفير نار تقتلني مع كل تنهيده
دايبه فيك حنين
تقتلني الذكرايات وانا اتسامر معها
ياليتنى لم أترك وتمسكت بك وما جعلتك تغيب عن ناظري
أنا دايبه فيك حنين
والالم بيقتلني
ما يخلو إندماج روحك في روحى ثانية ذكراك وأنفساك في داخلي
كل الهمسات والاحاديث والابتسامات
تسامرني في غيابك
وأنا على هذا البعد قريبة منك بأكثر من قربي لروحى
وأشعر بأنفاسك الحارة وكلماتك المتعطشة
وبينى وبينك دربا نسلكه
ما كنت أقطع أمالى بلقياك
لنا موعد عند فأنظر للبدر نلتقي بأعيننا فأنى أراك فيه
يا حبيبي قد قطعت وتمزقت
ولو نسي قلبي نبضة فلن أنساك
ما بيننا أشواق لا تنتهى
هو ورسالة إلى أنا
الى عشقي
تلمست عبير عطرك وكأن زجاجة عطر تدفقت عليها لكى ترسل لى منها فحوا عطرك
لم أكن المس الرساله وأقلبها بين يدى والتمسها وأستنشق عبيرها
لم أكن أضعها بين كفي واضغط عليها احياننا بقسوة واخري برفق
لم تكن الرسالة هى التى بين يدى وأنا أقبلها
بل أنتى التى كتنى بين يدي
هذه الرسالة الساحرة التى اخذتنى في عالمى وعالمك بعيدا عن سجن الاجساد
هى لم تطفئ نينار شوقي اليك
انما زادته وأشتعل القلب شجونا وعشقا
كم كنت أتمنى لو أن تصارحينى ولو بمجرد نظرة أننى عاشقك وحبيبك
كم كان الالم يقتلنى عند صدودك لى
الان عشقي وحبي
نسيت بحر الاحزان وأزلت عنى الالم المحبين
ولبست ثوب المحبوب
أنتظرينى فأن لدى شوق وحنين ولهفة تحتاج الى أعمار لكى نعيشها
كم هى ساعدتى وأنا أري بقلبي حبك الذى أحببتك أكثر من طريقة حبك لى
أحبك يا عشق
تساليننى هل مازالت أتذكرك
أنا لم أنساكى لكى أتذكر
فما يقتلنى ليس البعد والمسافات التى بيننا
إنما هو اننى بعيد عنك أتمناكي ولا أنولك
وإشتقت اليك يا أنا
كيف حالك يا حالي
رحلت وتركتنى بدون أن تسألنى
تقتلني أشواقي إليك يا عمري
فهي بوجودك لا تهدء
فكيف بغيابك يا روحى
أو تبكيني وتتركنى لناري
تركتنى لحصرة تقتل أعماقي
غبت حبيبي وانهارت بالحزن أيامى
كنت روحى التى تأويني
ليلي ما بنام لشوفتك يا غالي
يا حبيب الروح طال الفراق
كم أنا مشتاق لو تعلم باحوالي
لم يكفنى لا سال روحى تعانق روحك
فشوقي مثل النار في بعدك يا روحى
طولت عليه غيابك
عود طولت البعد
فحنيني اليك ياخذني اليك مع كل نسمه هواء
أرسل لك مع كل تنهيدة أشواق تتجد بزفير نار تقتلني مع كل تنهيده
دايبه فيك حنين
تقتلني الذكرايات وانا اتسامر معها
ياليتنى لم أترك وتمسكت بك وما جعلتك تغيب عن ناظري
أنا دايبه فيك حنين
والالم بيقتلني
ما يخلو إندماج روحك في روحى ثانية ذكراك وأنفساك في داخلي
كل الهمسات والاحاديث والابتسامات
تسامرني في غيابك
وأنا على هذا البعد قريبة منك بأكثر من قربي لروحى
وأشعر بأنفاسك الحارة وكلماتك المتعطشة
وبينى وبينك دربا نسلكه
ما كنت أقطع أمالى بلقياك
لنا موعد عند فأنظر للبدر نلتقي بأعيننا فأنى أراك فيه
يا حبيبي قد قطعت وتمزقت
ولو نسي قلبي نبضة فلن أنساك
ما بيننا أشواق لا تنتهى
هو ورسالة إلى أنا
الى عشقي
تلمست عبير عطرك وكأن زجاجة عطر تدفقت عليها لكى ترسل لى منها فحوا عطرك
لم أكن المس الرساله وأقلبها بين يدى والتمسها وأستنشق عبيرها
لم أكن أضعها بين كفي واضغط عليها احياننا بقسوة واخري برفق
لم تكن الرسالة هى التى بين يدى وأنا أقبلها
بل أنتى التى كتنى بين يدي
هذه الرسالة الساحرة التى اخذتنى في عالمى وعالمك بعيدا عن سجن الاجساد
هى لم تطفئ نينار شوقي اليك
انما زادته وأشتعل القلب شجونا وعشقا
كم كنت أتمنى لو أن تصارحينى ولو بمجرد نظرة أننى عاشقك وحبيبك
كم كان الالم يقتلنى عند صدودك لى
الان عشقي وحبي
نسيت بحر الاحزان وأزلت عنى الالم المحبين
ولبست ثوب المحبوب
أنتظرينى فأن لدى شوق وحنين ولهفة تحتاج الى أعمار لكى نعيشها
كم هى ساعدتى وأنا أري بقلبي حبك الذى أحببتك أكثر من طريقة حبك لى
أحبك يا عشق
تساليننى هل مازالت أتذكرك
أنا لم أنساكى لكى أتذكر
فما يقتلنى ليس البعد والمسافات التى بيننا
إنما هو اننى بعيد عنك أتمناكي ولا أنولك