حينما كان قلبي يتراجع خوْفًا منكِ
عطا الله شاهين
كنت خائفا
إلى ماذا ستصل الأمور حين أدنو منكِ..
فقلبي خائف وأراه يتراجع منك مرتجفا!
قلت لذاتي:
لماذا أكذب على نفسي فأنتِ تجذبينني بجمَالكِ؟
فمن نظراتها أراني شغوفا للدنو منك، رغم قلبي المرتجف..
أعذره، فلمْ يقع في حُبِّ قلبِ امرأةٍ من قبلكِ..
كنت أبعد الخوف باتباع فلسفة المنطق
أنتِ ترغبينني هكذا عيناك تبوحان..
سأقنع فلبي كي لا يخاف منكِ!
كنت أرتجف في كل خطة أقترب فيها منكِ..
هل لأنني عديم التجربة في الدنو من امرأة؟
أعذريني فقلبي ما زال خائفا ويتراجع من الدنو صوبكِ..
لكنّ جاذبية عينيك أقوى، وأراها تقرّبني إليكِ..
عطا الله شاهين
كنت خائفا
إلى ماذا ستصل الأمور حين أدنو منكِ..
فقلبي خائف وأراه يتراجع منك مرتجفا!
قلت لذاتي:
لماذا أكذب على نفسي فأنتِ تجذبينني بجمَالكِ؟
فمن نظراتها أراني شغوفا للدنو منك، رغم قلبي المرتجف..
أعذره، فلمْ يقع في حُبِّ قلبِ امرأةٍ من قبلكِ..
كنت أبعد الخوف باتباع فلسفة المنطق
أنتِ ترغبينني هكذا عيناك تبوحان..
سأقنع فلبي كي لا يخاف منكِ!
كنت أرتجف في كل خطة أقترب فيها منكِ..
هل لأنني عديم التجربة في الدنو من امرأة؟
أعذريني فقلبي ما زال خائفا ويتراجع من الدنو صوبكِ..
لكنّ جاذبية عينيك أقوى، وأراها تقرّبني إليكِ..