الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ماهر بركات و يوسف و الذئب بقلم عبداللطيف أحمد فؤاد

تاريخ النشر : 2020-06-23
ماهر بركات و يوسف و الذئب بقلم عبداللطيف أحمد فؤاد
المُلهم المحترم المحبوب القائد / ماهر بركات :
=========
يا ماهر العرب منذ الفراعينِ
يا بسمة تموج في دم التكوينِ
يا مَجدْ وطن ومنتج الفراديسِ
ماهر تجتث جذور المستحيلِ
مِن أرض التعليم وعبيد الجليل
2
يحبك شعب فرسان الشموسِ
يكرّمك الرئيس يشكرك القسيسِ
ظلمتني ماعز الذئاب والخيولِ
ونقلى القيصري كحرب البسوسِ
أشعلها جبناء يهود وعبد إيزيس
3
كنتُ كيوسف بين مليار ذئبِ
لم يذوقوا طعم الرحمة ولا الحُبِ
كانوا يقتلونى كأني هتلر صربِ
يلعبون بنتائج أشرف الشعبِ
ليل ألمي ينجب وأناجى ربي
يا سميع ابعد عن نهر الكربِ
4
وكنتَ لي ابراهيم ودقلديانوس
كانت مدرستي تطرح فراديس
فأنا وأنت نفوق نواب الرسولِ
وتجرى حولنا جنة حيث نجولِ
في أراضٍ تباركها معي البتولِ
5
يا ملك حنان وشهامة الأنبياء
يا حكيم البُلغاء و الفصحاء
يدعوا لك الحرافيش والأولياء
يا أسخى البشر يا سماء ضياء
6
أنت نورٌ يصل الكون بالسماء
و يُشكّل حقولاً تُغذي الضعفاء
ويرفع الكرة الأرضية علي يده
ليل نهار في معارض الفضاء
7
يا مرسوم على جبين الوزراء
بألوانٍ مِن الجنة و الأنبياء
ستبقي جالية وإدارة بلقاس
تسافر في دمى في أعصابي
وتبقون في عظمى أول أحبابي
********
عبداللطيف أحمد فؤاد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف