الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

واقعنا العربي بقلم:شاكر الگطمات الجبوري

تاريخ النشر : 2020-06-23
نطوي حزن حاضرنا طي الكتاب
ونستذكر الماضي وجميل اسنينة

نظرتنا للمستقبل مملوئة اهات واكتئاب
ونستجدي ربنا على الجاي ونستعينة

عسا الي دعا ربه بصدق ماخاب
يا الله عن عبدك على ما حصل فينة

مالنا قير بابك نطرقه ياخير باب
كل الايادي مرفوعة تدعيك هب لنا امانينة

ظلينا الطريق الحق وحل بينا المصاب
ربي بسوء عملنا لا تجزينة

كلنا خطائين ونطمع في رضاك لمن تاب
عسا الي هديته بغناك تملاه يقين وسكينة


ولم شملنا بك تفرقنا عنك وتعددت الاسباب
كل منا يدعي الحق وسالك مسعى نبينا

تباعدت انفوسنا عن الشرع وسنة النبي والاصحاب
وصرنا نمجد الحضارة عيش الغرب اللعينة

تولعنا بحب الموسيقى وهوليوود وهجرنا الكتاب
وصارت بيوتنا بالمدبلجات تصبحنا وتمسينة

تركنا الناصح وتبعنا جمع اهل الخراب
ومجدنا الساسة القتل والفتن المعتدينة

ماهمنا ما يحصل بالقدس والشام على يد الاغراب
ماهزت ظمائرنا جثث النسا و الاطفال وصراخ الناجينة

تغافل حكامنا عن المجازر واستمرار الاظطراب

وتأزم وضعنا في بحور العذاب وغرگت السفينة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف