لا حياةٌ لي على حافّةِ الكوْنِ بلا دفئكِ..
عطا الله شاهين
لا تخذليني بعدم قدومكِ إلى حافة الكون!
فهنا أراني أتجمد منذ سرمد من برْد غير عادي على حافة كون لا أرى نهاية له..
أنكمش من البرْدِ الكوْني ..
ليتكِ لا تحرميني من دفئك ..
فقبل موْتي هنا على حافة الكون أرغب بدفء منك..
فلا حياة هنا بلا دفئك، الذي يمنحني حياة لزمن آخر..
لا أستجدي قدومكِ كي تدفئيني باحتضانك المختلف..
تذكّري معاملتي الطيبة معك أيام حُبّنا ..
لا أرغمك على الطيرانِ إلى حافة الكون لكيْ تريني قبل هلاكي من برْدٍ قارص
أقسمُ لكِ بأنه لا حياة هنا على حافة الكون بلا دفئك، الذي يجعلني أعيش محلّقا بسرور غريب
لكِ مطلق الحرّيّة في أن تطيري صوبي أو لا تطيري..
لا أستجديكِ كي تمنحيني دفئا نهائيا قبل هلاكي هنا من برْد سرمدي يخرّ في عظامي...
فكّري فيّ وفي جسدي المرتعش هناك في عتمة مخيفة
اعلمي بأن لا حياة لي هنا بلا دفئكِ..
فتعالي وألقي نظرة على جسدي المنكمش..
اعطفي عليّ لثوان من دفئك قبل أن اضيع في فراغ ما وراء الكون..
عطا الله شاهين
لا تخذليني بعدم قدومكِ إلى حافة الكون!
فهنا أراني أتجمد منذ سرمد من برْد غير عادي على حافة كون لا أرى نهاية له..
أنكمش من البرْدِ الكوْني ..
ليتكِ لا تحرميني من دفئك ..
فقبل موْتي هنا على حافة الكون أرغب بدفء منك..
فلا حياة هنا بلا دفئك، الذي يمنحني حياة لزمن آخر..
لا أستجدي قدومكِ كي تدفئيني باحتضانك المختلف..
تذكّري معاملتي الطيبة معك أيام حُبّنا ..
لا أرغمك على الطيرانِ إلى حافة الكون لكيْ تريني قبل هلاكي من برْدٍ قارص
أقسمُ لكِ بأنه لا حياة هنا على حافة الكون بلا دفئك، الذي يجعلني أعيش محلّقا بسرور غريب
لكِ مطلق الحرّيّة في أن تطيري صوبي أو لا تطيري..
لا أستجديكِ كي تمنحيني دفئا نهائيا قبل هلاكي هنا من برْد سرمدي يخرّ في عظامي...
فكّري فيّ وفي جسدي المرتعش هناك في عتمة مخيفة
اعلمي بأن لا حياة لي هنا بلا دفئكِ..
فتعالي وألقي نظرة على جسدي المنكمش..
اعطفي عليّ لثوان من دفئك قبل أن اضيع في فراغ ما وراء الكون..