الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في مديح الطيار الباكستاني سيف الله عزام شعر : حماد صبح

تاريخ النشر : 2020-06-16
في مديح الطيار الباكستاني سيف الله عزام شعر : حماد صبح jfj
) كتبت هذه القصيدة ونشرتها منذ عامين عندما علمت أول مرة
بإسقاط هذا الطيار الفذ أربع طائرات إسرائيلية في الجبهة الشرقية في حرب 1967،
وأعيد نشرها اليوم لمناسبة وفاته هذه الأيام ، رحمه الله .)
سيفُ الإله ، الطائر ، العزامُ * سيف به يتفاخر الإسلامُ
هو ابن أرض الطهر، باكستاننا * أبدا لها بين العظام عظام
(إقبالُ ) من أغنى العقيدة فكره * وبشعره تترنم الأنسام
ومحمدٌ من جد لاستقلالها * حتى جلته في السما أعلام
الطائر العزام حلق باسلا * لما رأى الأعداء جواً حاموا
ما خاف حتفا خاطفا لشبابه * فله بعلياء الجنان غرام
هو مؤمن يدري الشهادة حظه * حلم الشهادة للتقاة هيام
فانقض يفتك بالأعادي عاصفا * فإذا الأعادي جثة وحطام
لو كان فينا عصبة من مثله * ما جال في ساحاتنا ضيام
يسطو علينا عربداتٍ بطشُها * ذئب ونحن إزاءه أغنام
وهو الذليل بأمر رب قاهر * وصَغاره عبر القرون لزام
لكنه خور الإرادة غالنا * فذوت قلوب ، واهترت أفهام
فإذا البسالة لم نعد نُزهى بها * وإذا لجبن الروح فينا مقام
حتى حسام الله ، عزام الذي * بمثيله يتفاخر الأقوام
وُئدت بسالته لسوء طويةٍ * وسفت عليه غبارها الأعوام
حتى جلاه الله نجما بارقا * يا بعد تُبهِت ضوءه الأيام
هو فارس الإسلام ، سيف ربوعه * فلتمضِ في تمداحه الأقلام
والله ما حازت سطوري ذرة * في مدح سيف صاغه الإسلام
أوَيعدلنَ الروحَ تُرخَص في اللظى * مهما تسامى في البيان كلام ؟!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف