الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ضياع الضائع!! بقلم:نعيم عبد الهادي المصري

تاريخ النشر : 2020-06-16
ضياع الضائع!! بقلم:نعيم عبد الهادي المصري
ضياع الضائع !!!!!
صرخت بغداد
ولم ينقذها أحد
سوريا تصرخ سنينا
والنار أكلت الاب والولد
~~~~~~~~~~~
كم صرخت عواصمنا
فأصم الاذن العرب
ولم يكتفوا بالسكوت
بل زادوا على النار حطب
~~~~~~~~~~
فلسطين صرخت طويلا
قطّعوها وبلعوها
جزءً جزءً
وتركوا لنا قطعه لكي
لا نغضب!!
ومرت سنين وسنين
والآن يريدون
ضم الجزء المجزأ
من الام
ولن يبقى لنا شئ
ولا ما يحزنون
~~~~~~~
تركنا البندقيه
وأمسكنا بالاقلام
لنمضي الشيكات
وعند استلام الراتب
فضاع الوطن والراتب
صدقنا الالقاب التى منحوها
رئيس ووزير وكاتب
والحقيقه أننا لعبنا دور في مسرحيه
وهم من وزع الادوار
والان الفصل الاخير
يموت البطل
ويُطرد المتفرجين
ويُنهب المسرح
أٌف..من حالنا
لأين وصلنا؟
وفي خضم هذا الهراء
نقذف بعض ونتخاصم
أما آن الوقت لوحدتنا؟!
تباً..لم يبقى شئ نتقاسمه
عار علينا فرقتنا
وقد ضاع الامل
وأصبح سراب!!!!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ نعيم عبد الهادي المصري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف