فارقتني :
فَارَقَت عَيْنَاي النَّظَر لعيناك . . .
فَارَقَت يَدَاي لَمَس يَدَاك . . .
فَارَقَت نَظَرِيٌّ وَلَم تُفَارِق قَلْبِي . . .
ك زُجَاجَة سَقَطَتْ عَلَى أَرْضٍ حطمها شِدَّة ارتطامها بلارض هَكَذَا كَانَ شُعُورِي عِنْدَمَا سَقَطَت حُرُوف الْفِرَاق مِن شفتاك . . .
كَيْف اسْتَطَعْت الْفِرَاق وَأَنَا مِنْ احتواك . . .
كَيْف اسْتَطَعْت الاِبْتِعَاد وَأَنْت رُوحِي . . .
كَيْف اسْتَطَعْت تُرْكِيّ وَأَنْت سَبَبٌ وُجُودِيٌّ . . .
اللَّعْنَةَ عَلَى قَلْبِي فرغم تحطيمك لَه ولازال يهواك . . .
كُنّ بِخَيْر يَا فقيدي فَوَاللَّهِ إِنِّي لَا أُطِيقُ الْحَيَاةُ إلَّا عَلَى أَمَلِ أَنْ أَلْقَاك . . .
آلاء الْحُسَيْن.
فَارَقَت عَيْنَاي النَّظَر لعيناك . . .
فَارَقَت يَدَاي لَمَس يَدَاك . . .
فَارَقَت نَظَرِيٌّ وَلَم تُفَارِق قَلْبِي . . .
ك زُجَاجَة سَقَطَتْ عَلَى أَرْضٍ حطمها شِدَّة ارتطامها بلارض هَكَذَا كَانَ شُعُورِي عِنْدَمَا سَقَطَت حُرُوف الْفِرَاق مِن شفتاك . . .
كَيْف اسْتَطَعْت الْفِرَاق وَأَنَا مِنْ احتواك . . .
كَيْف اسْتَطَعْت الاِبْتِعَاد وَأَنْت رُوحِي . . .
كَيْف اسْتَطَعْت تُرْكِيّ وَأَنْت سَبَبٌ وُجُودِيٌّ . . .
اللَّعْنَةَ عَلَى قَلْبِي فرغم تحطيمك لَه ولازال يهواك . . .
كُنّ بِخَيْر يَا فقيدي فَوَاللَّهِ إِنِّي لَا أُطِيقُ الْحَيَاةُ إلَّا عَلَى أَمَلِ أَنْ أَلْقَاك . . .
آلاء الْحُسَيْن.