الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الدنيه كله ظلم بقلم:د. ابراهيم الخزعلي

تاريخ النشر : 2020-06-14
الدنيه كله ظلم بقلم:د. ابراهيم الخزعلي
الدنيه كله ظلم

شعر شعبي

الدكتور ابراهيم الخزعلي

من اسمعت هالنعي

نزفت عيوني دم

الطرب عدنه بچي

مثل العزه بمأتم

يا خويَ گلّي شوكت

نرتاح نتنعم

الدنيه كله ظلم

من ظالم إلْ أظلم

اوكلما أخيّط جرح

بوجهي يطش الدم

مو بس جرح بالگلب

لتگلّي هيه اشچم

لا والله ماتنحسب

بس الله بيه اعلم

آنه أبچي من لوعتي

آنه أوِن من لوعتي

واصحابي تتبسّم

ما ظل بعد كل صدگ

ولا واحد اليرحم

والچذب اصبح قِيَم

هو الذي يحكم

الصار بينه وجره

اولا واحد اتعلم

من چان یحکم نذل

وازلامه ما ترحم

اليحچي گالو حچه

والسكت ما يسلم

دنيانا چانت سگم

اوما يوم ما بي دم

شنهو العمل يا تره

شلّه امسربته تحكم

يا وسفه هذا الزمن

حتّى الحلم حَرّمْ

والمايهاب الليل

مات بغربته محطم

الوكت صوچ الوكت

ويّه الظالم تحزّم

والمظلوم..

بين الماضي والحاضر

يشبع قهر

يجرع سم

************
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف