الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "كتب تقرؤنا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "كتب تقرؤنا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-06-11
كتب تقرؤنا

جميلة هي الساعات التي نقضيها بصحبة الكتب، لكن ربما الأجمل منها هي تلك الدقائق التي تعقب القراءة؛ حيث نخلو فيها إلى أنفسنا، نتأمل ما قرأنا ونسترجع متعته.

والكتاب الذي بين يديك، عزيزي القارئ، هو نتاج تلك اللحظات؛ كُتِبَت أوراقه بقلم مؤلفه في حينه، تسجيلاً لما جال بالذهن، وإمساكاً بما استشعره الوجدان، فجاءت كلماته على هذه الشاكلة؛ حاملةً لمعاني التأثر، وناقلةً لحرارة الإنفعال.

«كتب تقرؤنا» للمؤلف محمد عبد العاطي؛ هو جولة بين ربوع الفكر، ونزهة في رياض الأدب، بصحبة كتب قَرَأَتنا قبل أن نقرأها؛ بصدقها، وغوصها عميقاً في دواخلنا.

يتضمن هذا الكتاب قراءات في أعمال إبداعية، مشهورة أو مغمورة، غربية وعربية، لا يمارس محمد عبد العاطي فيها وصاية نقدية على (الكاتب)، ولا يصادر حق (القارئ) في قراءة خاصة، هو نوع من الاحتفاء بالكتب، وتعريفٌ للقارئ بأهميتها، وتجسيرٌ للفجوة بين المبدع والمتلقي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف