الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سقمُ الحبِّ بقلم:سالم الباوي

تاريخ النشر : 2020-06-10
سقمُ الحبِّ
قصة قصيرة جداً

:"لِماذا لم تبتَسِم كما في السابق؟" قالت العجوزُ وهي ما زالت تنظرُ إلى حديقة دار العجزة . غيّر العجوزُ من جلسته على كرسيّه ورفع رأسه وحملق إلى المروحة السقفية:« أشياء كثيرة تزعجني...» قال العجوزُ ثمّ غطّى وجهَه بكفيّه.
اقتربت العجوزُ منه: « هل اصبحتَ لا تحبني؟!»
أغرورقت عينيّ العجوز: « إرجاع الماضي؛ امرٌ مستحيل...» ؛ همس مع نفسه "اللعنة على اخوتك الحقراء.."
لم تقل شيئاً .ربّما لم تسمَعه. أدارت رأسَها نحو النافذة ثمّ مسحت دموعها..

سالم الباوي - الأهواز
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف