الأخبار
علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقطأبو ردينة: الدعم العسكري والسياسي الأمريكي لإسرائيل لا يقودان لوقف الحرب على غزة
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شو يا حج معنى أمريكا؟ بقلم:نعيم عبد الهادي المصري

تاريخ النشر : 2020-06-04
شو يا حج معنى أمريكا؟ بقلم:نعيم عبد الهادي المصري
شو يا حج معنى أمريكا؟
شوف يابن الناس
دي دوله أنتيكا
جيش و منظر وهيبه
من الخارج وتكتيكا
ومن جواها عنصريه
وبلطجيه وصعاليكا
قالوا أنها راعية حقوق الانسان
وحقوق الانسان هي راعية أمريكا
دي دوله قامت على جثت
الهنود ودمهم المسفوكا
وقالوا هي راعية السلام
فلِما الحق عندها مهتوكا
بيقولوا بتحارب الارهاب
والارهاب عندهم قد حيكا
أي مصيبه تحصل بالعالم
حتلاقي وراها أمريكا
وحق الفيثو ملازمنا
وقرارات ترامب ناهيكا
القدس عاصمة الكيان
ونهب العراق ألا يكفيكا
تحس أن ترامب رئيس للكيان
مش رئيس لامريكا
هما وجهان لعمله وحده
وأرضك لن تهديكا
والحق ما بيرجع بالكلام
أذا ما أرعبت أعاديكا
والسود بعد أن تحرروا
يريد ترامب أن يكونوا مماليكا
أنهض أيها المظلوم
وخذ حقك بذراعيكا
ولا تمدد يدك لعطيةٍ
قد يعطوك إياها أو لا يعطوكا
واحمل سلاحك وقف لهم
ودافع عن كرامتك وأراضيكا
ضاع حقنا لما جنحنا للسلم
مفاوضات ومؤتمرات ألا يكفيكا!!!!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
 نعيم عبد الهادي المصري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف