الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كنت أحلم بقلم: امجد الديك

تاريخ النشر : 2020-06-04
دائماً تقول كنت احلم وأنا احلم في المنام وتدعنا نضحك ونبتسم

حسناً وماذا عنك عنكم
وهذا وقت جمعة لنا
ولن أرفع عنكم حتى يقول كل منكم ماذا في المنام رأى كل منكم وإلا كففت عن المزاح معكم وامتنعت وانا عندما اقول انفذ

حسناً لا تغظب وابقى ونبقى نمزح

صديقه الاول : رأيت في المنام اني املك بقرة تعينني على مصروف العائلة ولي تراكتور يستأجرة المزارع ليفلح ارضه وابتسم ضحك وتوقف عن الكلام
فرفض اصدقائه إلا ان يُكمل حديثه وبعد ان الحوا قال لهم وعروس ولا هالسلطة في هالدار
وضحكوا جميعاً وقال له احد اصدقائه اليست هذه من اختيار امك دون موافقتك وابتسم وقال نعم...........

صديقه الثاني :
رايت اني ابني منزل كبير يسع كل ابنائي وكل واحد منهم له طابق لوحده ولا تعليق على من منهم سمين و......ولي سيارة موديل جديد
ضحك الجميع

الثالث :
لم يحصل ان رأيت ما احب واريد بل كل تعسير كل تعسير حتى في المنام.................
ضحك الجميع وهو بعدهم
أمجد محمود حسن الديك.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف