شاب معاق يكشف حقيقة الصهاينة
بعد جرائم الإحتلال الصهيوني المتوالية بحق الفلسطينيين منذ عقود والتي عبرت في كثير من المراحل عن وحشية وهمجية الصهاينة ووضوح مشروعهم الإستيطاني ، بل ذهب الأمر إلى أبعد من ذلك بإرتكاب مجازر بحق أطفال ونساء والأبرياء من الفلسطينيين إلا ان ذلك لم يقنع المجتمع الدولي بالشكل الكافي بحقيقة الصهاينة وكأنهم يرسلون رسائل إلى الإنسانية كافة بأنهم يمارسون سلوكهم الوحشي واللا إنساني ليس ضد الفلسطينيين فحسب وإنما ضد كل ما يتعلق بالإنسانية محاولين في ذلك ممارسة الإرهاب بكل أشكاله لبث الرعب في العالم رغم محاولاتهم احيانا لقلب الحقائق وتزوير الأحداث والظهور بمظهر البريء ، الا أن ذلك لا يخفي الحقيقة بعد أن ظهرت واضحة بقتل الإحتلال للشاب المعاق إياد الحلاق على أبواب القدس المحتلة .
إن جريمة قتل الشاب المعاق كافية أن تكون جريمة ضد الإنسانية بملابساتها حث رفعت الستار بشكل لا يدع مجال للشك عن حقيقة الإحتلال الصهيوني وخططه ، بل رسالة واضحة للمجتمع الإنساني تعبر عن مدى الوحشية والقيم اللا إنسانية التي يتبناها الإحتلال والتي تعتبر جوهر عقيدته في القتل والإرهاب الذي يمارسه عبر عقود من الزمن .
إن تلك الجريمة البشعة يجب أن تكون الأساس في الصحوة الإنسانية لكشف كل ممارسات الاحتلال وأهدافهم بذلك ، كيف لا وأن جيش يمتلك كل أنواع الأسلحة يطلقون النار على شاب أعزل بل معاق لا حول له ولا قوة ، أليس ذلك كافيا لتكتمل الصورة وتبدو واضحة كجريمة مكتملة الأركان ، تعتبر جريمة ضد الإنسانية .
إن إياه الحلاق الشاب المعاق لن يكون الأخير في ظل صمت العالم إتجاه جرائم الصهاينة ، فقد يتجه إرهابهم إلى أبعد من ذلك فيطال قتل جوهر الإنسان وقيمه الإنسانية في أي مكان في العالم.
إن إعدام المعاق إياد ما هو الإ مرحلة من مراحل إعدام الإنسانية ، بل قتل الإنسان أينما وجد دون إعتبار لأي قيم أو قوانين او دين او لون او لغة او اي شيء آخر
بعد جرائم الإحتلال الصهيوني المتوالية بحق الفلسطينيين منذ عقود والتي عبرت في كثير من المراحل عن وحشية وهمجية الصهاينة ووضوح مشروعهم الإستيطاني ، بل ذهب الأمر إلى أبعد من ذلك بإرتكاب مجازر بحق أطفال ونساء والأبرياء من الفلسطينيين إلا ان ذلك لم يقنع المجتمع الدولي بالشكل الكافي بحقيقة الصهاينة وكأنهم يرسلون رسائل إلى الإنسانية كافة بأنهم يمارسون سلوكهم الوحشي واللا إنساني ليس ضد الفلسطينيين فحسب وإنما ضد كل ما يتعلق بالإنسانية محاولين في ذلك ممارسة الإرهاب بكل أشكاله لبث الرعب في العالم رغم محاولاتهم احيانا لقلب الحقائق وتزوير الأحداث والظهور بمظهر البريء ، الا أن ذلك لا يخفي الحقيقة بعد أن ظهرت واضحة بقتل الإحتلال للشاب المعاق إياد الحلاق على أبواب القدس المحتلة .
إن جريمة قتل الشاب المعاق كافية أن تكون جريمة ضد الإنسانية بملابساتها حث رفعت الستار بشكل لا يدع مجال للشك عن حقيقة الإحتلال الصهيوني وخططه ، بل رسالة واضحة للمجتمع الإنساني تعبر عن مدى الوحشية والقيم اللا إنسانية التي يتبناها الإحتلال والتي تعتبر جوهر عقيدته في القتل والإرهاب الذي يمارسه عبر عقود من الزمن .
إن تلك الجريمة البشعة يجب أن تكون الأساس في الصحوة الإنسانية لكشف كل ممارسات الاحتلال وأهدافهم بذلك ، كيف لا وأن جيش يمتلك كل أنواع الأسلحة يطلقون النار على شاب أعزل بل معاق لا حول له ولا قوة ، أليس ذلك كافيا لتكتمل الصورة وتبدو واضحة كجريمة مكتملة الأركان ، تعتبر جريمة ضد الإنسانية .
إن إياه الحلاق الشاب المعاق لن يكون الأخير في ظل صمت العالم إتجاه جرائم الصهاينة ، فقد يتجه إرهابهم إلى أبعد من ذلك فيطال قتل جوهر الإنسان وقيمه الإنسانية في أي مكان في العالم.
إن إعدام المعاق إياد ما هو الإ مرحلة من مراحل إعدام الإنسانية ، بل قتل الإنسان أينما وجد دون إعتبار لأي قيم أو قوانين او دين او لون او لغة او اي شيء آخر