الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سعادةٌ مُعدية بقلم:جنى جُربان

تاريخ النشر : 2020-05-31
قف قليلاً وابتعد عن كل ما يسمى بالسلبية، تذكر جيدًا أنَ السعادة مُعدية وأنت من سيكون ناقلًا  لهذهِ العدوى .
لأنَ السعادة دواءٌ لكلِ داء وهيَ ما تحتاجهُ كلُ نفسٍ بشرية، لا ينتهي يومًا إلا ونحنُ بحاجةٍ إلى تلكَ العدوى عدوى السعادة الضرورية.
ما بينَ نبضةٍ ونبضة ، ما بينَ شهيقٍ وزفير نحنُ بحاجةٍ لذلكَ الدواء الذي نتجرعهُ عدة مراتٍ في اليوم ويشفينا مدة طويلة دون أي صدمات وَيُحيينا بعد موتنا في لحظاتِ الحُزن.
هنا يجب عليكَ أن تتذكر أنهُ يوجد حل في كلِ مُشكلة ؛ وأنَ هذهِ المُشكلة يوجدُ لها جانبان، إما أن تنظر لها بجانب الخوف الذي يقودكَ إلى السلبية وإما أن تنظر لها بجانب الأمل الذي يدفعكَ إلى الإيجابية وهذا هو المطلوب.
أما الآن فالقرار قراركَ والسعادة أنتَ صانعها،وأنتَ أهلًا لها،إما أن تُطورها في نفسكَ وتسعى للحصولِ عليها، وإما أن تبقى وحيدًا، منعزلًا،كئيبًا مع نفسكَ ،ولا تحتاجُ لها وتبقى حياتكَ وحالتكَ، ونفسكَ ونفسيتكَ كالجحيم ،"الخيارُ بيدكَ فأحسن اختيارك "
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف