قف قليلاً وابتعد عن كل ما يسمى بالسلبية، تذكر جيدًا أنَ السعادة مُعدية وأنت من سيكون ناقلًا لهذهِ العدوى .
لأنَ السعادة دواءٌ لكلِ داء وهيَ ما تحتاجهُ كلُ نفسٍ بشرية، لا ينتهي يومًا إلا ونحنُ بحاجةٍ إلى تلكَ العدوى عدوى السعادة الضرورية.
ما بينَ نبضةٍ ونبضة ، ما بينَ شهيقٍ وزفير نحنُ بحاجةٍ لذلكَ الدواء الذي نتجرعهُ عدة مراتٍ في اليوم ويشفينا مدة طويلة دون أي صدمات وَيُحيينا بعد موتنا في لحظاتِ الحُزن.
هنا يجب عليكَ أن تتذكر أنهُ يوجد حل في كلِ مُشكلة ؛ وأنَ هذهِ المُشكلة يوجدُ لها جانبان، إما أن تنظر لها بجانب الخوف الذي يقودكَ إلى السلبية وإما أن تنظر لها بجانب الأمل الذي يدفعكَ إلى الإيجابية وهذا هو المطلوب.
أما الآن فالقرار قراركَ والسعادة أنتَ صانعها،وأنتَ أهلًا لها،إما أن تُطورها في نفسكَ وتسعى للحصولِ عليها، وإما أن تبقى وحيدًا، منعزلًا،كئيبًا مع نفسكَ ،ولا تحتاجُ لها وتبقى حياتكَ وحالتكَ، ونفسكَ ونفسيتكَ كالجحيم ،"الخيارُ بيدكَ فأحسن اختيارك "
لأنَ السعادة دواءٌ لكلِ داء وهيَ ما تحتاجهُ كلُ نفسٍ بشرية، لا ينتهي يومًا إلا ونحنُ بحاجةٍ إلى تلكَ العدوى عدوى السعادة الضرورية.
ما بينَ نبضةٍ ونبضة ، ما بينَ شهيقٍ وزفير نحنُ بحاجةٍ لذلكَ الدواء الذي نتجرعهُ عدة مراتٍ في اليوم ويشفينا مدة طويلة دون أي صدمات وَيُحيينا بعد موتنا في لحظاتِ الحُزن.
هنا يجب عليكَ أن تتذكر أنهُ يوجد حل في كلِ مُشكلة ؛ وأنَ هذهِ المُشكلة يوجدُ لها جانبان، إما أن تنظر لها بجانب الخوف الذي يقودكَ إلى السلبية وإما أن تنظر لها بجانب الأمل الذي يدفعكَ إلى الإيجابية وهذا هو المطلوب.
أما الآن فالقرار قراركَ والسعادة أنتَ صانعها،وأنتَ أهلًا لها،إما أن تُطورها في نفسكَ وتسعى للحصولِ عليها، وإما أن تبقى وحيدًا، منعزلًا،كئيبًا مع نفسكَ ،ولا تحتاجُ لها وتبقى حياتكَ وحالتكَ، ونفسكَ ونفسيتكَ كالجحيم ،"الخيارُ بيدكَ فأحسن اختيارك "