بقلم/ الكاتب والشاعر نعيم محمد الكحلوت
قصيدة بعنوان ( الوعد المحتوم للقدس )
أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين
.... .... .... .... ....
القدس ليس مكانن للعيشِ بل هو اقدس بقعة في ألا رضى
اليه تُشدُ الرحالٌ مأجورٌ عليه تصلى فيه صلاة بخمسمائة فى غيره
فخرابُ يثربُ عَمار للمسجدِ ألاقصى يُكرمُ نزولا ومن احتمى بحمايته
حافظا لعُهدة عُمرُ بامانن لساكنيه من ملل سماوية
إلتجات اليه
لم يَبْنِهِ بشراً بل بناهُ ملائكةالله الاكرمِ
بعد أربعون عاما من بناءِ بيت الله الحرام
واتخذه الله قبلتا لخلقهِ من لدن أَدم إلى محمد خير خلق الله كلهم
وجمع المرسلين كلهم فى صلاةٍ ليلة أُسرىَ بالحبيب محمد
حوى الفضائل كلها من صلاةٍ وقبلتٍ ومسرى ومعراج
كلُ أُلاممُ والمِللُ تشهدُ بتفضلهِ وارتفاع شانهُ وسعادة من جاوره بسكنن
فهو شاهدٌ يعرفُ من قام على نصرهِ ومن تركه لقمة سائغة لعدوهِ
الله اكبرُ يا صلاح لم يخفض لك جِفننٍ حتى طهرته من نجس الفاحش المتمردى
فاخرج من قبرك وعاود فتحهُ فان نساء ألاُمه عقمنَ فلم يلدنَ
وصدق فينا قول الرسول كُثرٌ متفرقون لِغُثاء السيل مصابون بالوهنِ
متداعيا علينا أُلامم كلها كما تداعت ألاكله إلى قصعتها
فهل ننتظرُ طيرا ابابيل تخلصنا من أبرهة العصر المتشررِ
فالله لاينصرُ قوما لم يغيروا انفسهم فالنصر لا ياتى مع متقاعصى
فالخيل مكتوب على جباهها النصرُ لكل فارس امتطاها لنصرة المقدسِ
ووعدٌ من ألاله محتمٌ لينطقن كل حجر وشجر لكل مسلم
هذآ خلفى عدوا لله مختبئا فسل حُسامك من غمده واقتله
فياقدسُ فداكِ كلُ غالى وثمين فدماؤنا نقدمها رخيصة لحماكِ
لله درُكِ ما اغلاكِ واقدسك حُمِتى بوعد من الله مقدرُ
فياربُ لاتحرمنا الصلاة مجددافى محرابه والمكوث والأكتاف فيه
فسلاما لك ياقُدسُ السلام سلاماً لكِ من رب السلام
..... ..... .....
للقدس سلام وسلام لمن رد السلام وسلام على من لا يرد السلام
دمتم ودام وصالكم
قصيدة بعنوان ( الوعد المحتوم للقدس )
أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين
.... .... .... .... ....
القدس ليس مكانن للعيشِ بل هو اقدس بقعة في ألا رضى
اليه تُشدُ الرحالٌ مأجورٌ عليه تصلى فيه صلاة بخمسمائة فى غيره
فخرابُ يثربُ عَمار للمسجدِ ألاقصى يُكرمُ نزولا ومن احتمى بحمايته
حافظا لعُهدة عُمرُ بامانن لساكنيه من ملل سماوية
إلتجات اليه
لم يَبْنِهِ بشراً بل بناهُ ملائكةالله الاكرمِ
بعد أربعون عاما من بناءِ بيت الله الحرام
واتخذه الله قبلتا لخلقهِ من لدن أَدم إلى محمد خير خلق الله كلهم
وجمع المرسلين كلهم فى صلاةٍ ليلة أُسرىَ بالحبيب محمد
حوى الفضائل كلها من صلاةٍ وقبلتٍ ومسرى ومعراج
كلُ أُلاممُ والمِللُ تشهدُ بتفضلهِ وارتفاع شانهُ وسعادة من جاوره بسكنن
فهو شاهدٌ يعرفُ من قام على نصرهِ ومن تركه لقمة سائغة لعدوهِ
الله اكبرُ يا صلاح لم يخفض لك جِفننٍ حتى طهرته من نجس الفاحش المتمردى
فاخرج من قبرك وعاود فتحهُ فان نساء ألاُمه عقمنَ فلم يلدنَ
وصدق فينا قول الرسول كُثرٌ متفرقون لِغُثاء السيل مصابون بالوهنِ
متداعيا علينا أُلامم كلها كما تداعت ألاكله إلى قصعتها
فهل ننتظرُ طيرا ابابيل تخلصنا من أبرهة العصر المتشررِ
فالله لاينصرُ قوما لم يغيروا انفسهم فالنصر لا ياتى مع متقاعصى
فالخيل مكتوب على جباهها النصرُ لكل فارس امتطاها لنصرة المقدسِ
ووعدٌ من ألاله محتمٌ لينطقن كل حجر وشجر لكل مسلم
هذآ خلفى عدوا لله مختبئا فسل حُسامك من غمده واقتله
فياقدسُ فداكِ كلُ غالى وثمين فدماؤنا نقدمها رخيصة لحماكِ
لله درُكِ ما اغلاكِ واقدسك حُمِتى بوعد من الله مقدرُ
فياربُ لاتحرمنا الصلاة مجددافى محرابه والمكوث والأكتاف فيه
فسلاما لك ياقُدسُ السلام سلاماً لكِ من رب السلام
..... ..... .....
للقدس سلام وسلام لمن رد السلام وسلام على من لا يرد السلام
دمتم ودام وصالكم