الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسطين بقلم صفد البلوي

تاريخ النشر : 2020-05-31
مر ما يقارب اربع سنوات على آخر مرة مُنعت منها الحديث عن فلسطين ومن المستحيل أن انسى تلك الذكرى وتلك اللحظة التي اخذو مني كوفيتي... لم تكن تعلم مديرة مدرستي أني ذاهبة لألقي قصيدة عن هذا الموضوع بالذات وكانت عبارات قصيدتي هكذا بالتحديد
ووقحة قليلة أدب انا يا انام
إن تعلق الأمر بسيدة الاوطان
أُطيل اللسان وازعج كل من كان في المكان
انعتني بالجبان او اني طويلة اللسان
كيف أرضى أن أهان او تخضع بلدي للمهان.
هذا ما أذكره الان وإن وجد فيه بعض الأخطاء الا ان هذا ما أذكره أني كنت ذاهبة لألقاء هذه القصيدة بثوب فلسطيني وكوفية فلسطينية لكنها انتزعت مني ولم أقف عند هذا الموقف كثيرا فأنا ذهبت لغرفة المديرة وسرقتها وليكن المصطلح رددتها إلى صاحبتها الأصلية هكذا افضل .
واليوم أعادني أحد الأصدقاء لتلك اللحظة ولتلك المشاعر التي بالغالب لا تستطيع فتاة بالسابع عشر من عمرها ان تفهمها لكني الان افهم افهم جيدا أيضا وهذا الفهم مؤلم مؤلم بشدة .
والمؤلم أكثر اني افهم للحد الذي يجعلني غير قادرة على اكمال النص بحرية مطلقة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف