إلى قلمي وورقتي،إلى التي كانت تسمعُ خفايا ذهني،إلى حزني الذي لم يفارقني،إلى خوفي الذي لم يضمدني،كلكَ مني وكلي منكِ.
قويتي أنتِ كعادتكِ،ومكسوركِ أنا كعادتي،شُجاعتي أنتِ بكلِ حرفٍ يُكتب،وقاتلكِ أنا بكلِ سطرٍ،أكتبُ حتى نزفَ قلمي مني.
أرجوكِ وما بعدَ هذا الرجاءُ رجاء،أحبيني،انظُري إليَّ نظرةَ المشتاق،حتى وإن لم تكوني كذلك،تصنَّعي الودَّ من أجلي،احميني من حزني الذي تشبثَ بجسدي الضائع،احفظي دموعي عندما بكيتُ لكِ،وأنتِ لم تشعُري حتى بمدى وجعي.
ضميني إليكِ،أريدُ سماع نبضاتِ قلبكِ المفعمة بالحب الكاذب،والأمل المُتصنع،ومع أنَ شعوركِ كاذب إلا أنني أشعرُ بأني طفلكِ وأنتِ أمي،ولكن لا أريدُ مقارنتكِ بالأمهات لأنكِ لا تجيدي ذلكَ الدور العظيم،نعم أنا مُغفل ومتعلقٌ بكِ إلى مدىً يُهلكني،ينهكني يعذبني يدمرني،ويقتلني،نعم أنا ساذج وأريدكِ معي،فلا أحد يستطيعُ فعلَ ذلكَ إلا أنتِ .
شعرتُ معكِ بالحب الكاذب ولكنهُ كانَ ملجأي،يا أسفي على نفسي.
قويةٌ أنتِ كالحرب،وناعمة وكأنَ سلام العالم اتَّخذَ ملامحكِ مقرًا لهُ،وأمان الأطفال تمسكَ بتفاصيلكِ.
لا مراد لي إلا أنتِ،ولا مبتغى لي سواكِ،كم أتمنى أن تكون أنوثتكِ أخفُ عبئًا علي،وتأثيرها أخفُ حدة .
ابقِ بجواري وكفاكِ عنادًا،أحببتكُ بالرغم من أني أخافُ على العالم من ضحكتكِ لأنني أحبتتكِ لهذا السبب،وأخشى من العالم التورطُ بها أكثر مني.
حتى وأنتِ كاذبه أحببتكِ،يا للهول كم أنا مُغفل.
قويتي أنتِ كعادتكِ،ومكسوركِ أنا كعادتي،شُجاعتي أنتِ بكلِ حرفٍ يُكتب،وقاتلكِ أنا بكلِ سطرٍ،أكتبُ حتى نزفَ قلمي مني.
أرجوكِ وما بعدَ هذا الرجاءُ رجاء،أحبيني،انظُري إليَّ نظرةَ المشتاق،حتى وإن لم تكوني كذلك،تصنَّعي الودَّ من أجلي،احميني من حزني الذي تشبثَ بجسدي الضائع،احفظي دموعي عندما بكيتُ لكِ،وأنتِ لم تشعُري حتى بمدى وجعي.
ضميني إليكِ،أريدُ سماع نبضاتِ قلبكِ المفعمة بالحب الكاذب،والأمل المُتصنع،ومع أنَ شعوركِ كاذب إلا أنني أشعرُ بأني طفلكِ وأنتِ أمي،ولكن لا أريدُ مقارنتكِ بالأمهات لأنكِ لا تجيدي ذلكَ الدور العظيم،نعم أنا مُغفل ومتعلقٌ بكِ إلى مدىً يُهلكني،ينهكني يعذبني يدمرني،ويقتلني،نعم أنا ساذج وأريدكِ معي،فلا أحد يستطيعُ فعلَ ذلكَ إلا أنتِ .
شعرتُ معكِ بالحب الكاذب ولكنهُ كانَ ملجأي،يا أسفي على نفسي.
قويةٌ أنتِ كالحرب،وناعمة وكأنَ سلام العالم اتَّخذَ ملامحكِ مقرًا لهُ،وأمان الأطفال تمسكَ بتفاصيلكِ.
لا مراد لي إلا أنتِ،ولا مبتغى لي سواكِ،كم أتمنى أن تكون أنوثتكِ أخفُ عبئًا علي،وتأثيرها أخفُ حدة .
ابقِ بجواري وكفاكِ عنادًا،أحببتكُ بالرغم من أني أخافُ على العالم من ضحكتكِ لأنني أحبتتكِ لهذا السبب،وأخشى من العالم التورطُ بها أكثر مني.
حتى وأنتِ كاذبه أحببتكِ،يا للهول كم أنا مُغفل.