تحية للاطباء
بقلم :الدكتورة نجلاء محمد طعيمة
وكيل كلية الفنون التطبيقية جامعة دمياط
الأطباء هم من يواجهون الخطرفي الجائحة التي تمر بنا، فرفقا بهم والترحم على شهدائهم،، تحية من القلب إلى من يمس القلب، إلى كل شخص يلتزم في عملة ويتقنة،، تحية من القلب إلى من لا يزايد في عمله ويحتسبه مهما كان شاقا عند الله فيعطية
الله ثواب الدنيا ونعيم الأخرة.
ايها المصريون اجبروا الخواطر، فمن سار بين الناس جابرا للخواطر ادركتة العناية ولوفي جوف المخاطر. اللهم ارحم شهداء الجيش الأبيض الذين نحتسبهم عند الله مع النبيين الصديقيين
والشهداء، وصبر اللهم ذويهم واربط علي قلوبهم بالصبر والسلوان.
نحن مجتمع واحد يد واحدة لسنا متفرقين ولا متحزبين كفانا اتهامات وادعاءات نحن بلد ذكرت بالقرءان، نحن من يقف بجانب كل من يحتاج الينا فما بالنا من احتياج اولادنا الأطباء من توفير الرعاية والحماية لهم حتي يكونوا مطمئنين في عملهم.
فلا يوجد جندي بدون سلاح يحمية فهذا مطلب اساسي لا مزايدة عليه. ايها الأصدقاء والأبناء من الأطباء ان مهنتكم عظيمة وشريفة لا تقدر بثمن فهي عناية الله في ارضة فبدونها يفنى البشر ويعم الوباء فلاتشغلوا بالكم بأحاديث ليس لها من سلطان، يجب عليكم تجاهلها والأهتمام بمرضاكم وبمهنتكم الشريفة ومراعاة مرضاكم وطمأنتهم، ويجب علي الدولة توفير كافة اجراءات السلامة والحماية لكم حتي تقوموا بعملكم علي اكمل وجة وانتم مطمئنين.
كما نتمني في القريب العاجل تعديل ميزانية الصحة وتكليف الأطباء الجدد الذين لم يكلفوا الى الأن وتحقيق مطالبهم كما وعدهم سيادة رئيس الجمهورية بذلك. نريد لأولادنا الأطباء ان يشعروا بأن بلدهم تعطيهم الحماية والأمان حتي لا يكونوا
سباقين للسفر الي الدول الأخري فبلادنا اولي بأولادها حتي نتحدي بهم الأمم وان نرفع شأن بلدنا في كل المجالات سواء التعليم أوالصحة الى اعلى مستوي، فبهم يقاس تقدم الأمم. ومن هنا يجب ان يتم العدل والمساواة والنظر للعديد من القطاعات وتحسينها حتي نعلوا ببلدنا بأذن الله في القريب العاجل.
تحيا مصر، تحيا مصر برئيسها، وجيشها المرابط علي الحدود، وجيشها الابيض المرابط في مستشفياتها، وشرطتها التي توفر الأمن والأمان والنظام وشعبها المتحد الذي لايفرقة احد، الداعم لبلده مصر.
بقلم :الدكتورة نجلاء محمد طعيمة
وكيل كلية الفنون التطبيقية جامعة دمياط
الأطباء هم من يواجهون الخطرفي الجائحة التي تمر بنا، فرفقا بهم والترحم على شهدائهم،، تحية من القلب إلى من يمس القلب، إلى كل شخص يلتزم في عملة ويتقنة،، تحية من القلب إلى من لا يزايد في عمله ويحتسبه مهما كان شاقا عند الله فيعطية
الله ثواب الدنيا ونعيم الأخرة.
ايها المصريون اجبروا الخواطر، فمن سار بين الناس جابرا للخواطر ادركتة العناية ولوفي جوف المخاطر. اللهم ارحم شهداء الجيش الأبيض الذين نحتسبهم عند الله مع النبيين الصديقيين
والشهداء، وصبر اللهم ذويهم واربط علي قلوبهم بالصبر والسلوان.
نحن مجتمع واحد يد واحدة لسنا متفرقين ولا متحزبين كفانا اتهامات وادعاءات نحن بلد ذكرت بالقرءان، نحن من يقف بجانب كل من يحتاج الينا فما بالنا من احتياج اولادنا الأطباء من توفير الرعاية والحماية لهم حتي يكونوا مطمئنين في عملهم.
فلا يوجد جندي بدون سلاح يحمية فهذا مطلب اساسي لا مزايدة عليه. ايها الأصدقاء والأبناء من الأطباء ان مهنتكم عظيمة وشريفة لا تقدر بثمن فهي عناية الله في ارضة فبدونها يفنى البشر ويعم الوباء فلاتشغلوا بالكم بأحاديث ليس لها من سلطان، يجب عليكم تجاهلها والأهتمام بمرضاكم وبمهنتكم الشريفة ومراعاة مرضاكم وطمأنتهم، ويجب علي الدولة توفير كافة اجراءات السلامة والحماية لكم حتي تقوموا بعملكم علي اكمل وجة وانتم مطمئنين.
كما نتمني في القريب العاجل تعديل ميزانية الصحة وتكليف الأطباء الجدد الذين لم يكلفوا الى الأن وتحقيق مطالبهم كما وعدهم سيادة رئيس الجمهورية بذلك. نريد لأولادنا الأطباء ان يشعروا بأن بلدهم تعطيهم الحماية والأمان حتي لا يكونوا
سباقين للسفر الي الدول الأخري فبلادنا اولي بأولادها حتي نتحدي بهم الأمم وان نرفع شأن بلدنا في كل المجالات سواء التعليم أوالصحة الى اعلى مستوي، فبهم يقاس تقدم الأمم. ومن هنا يجب ان يتم العدل والمساواة والنظر للعديد من القطاعات وتحسينها حتي نعلوا ببلدنا بأذن الله في القريب العاجل.
تحيا مصر، تحيا مصر برئيسها، وجيشها المرابط علي الحدود، وجيشها الابيض المرابط في مستشفياتها، وشرطتها التي توفر الأمن والأمان والنظام وشعبها المتحد الذي لايفرقة احد، الداعم لبلده مصر.
