فرقة مسرح سيدي يحيى الغرب تقدّم عرضا جديدا لمسرحية "البكارة" عبر العالم الاِفتراضي
العربي كرفاص
في ظل الحجر الصحي المرتبط بجائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، قدّمت فرقة مسرح سيدي يحيى الغرب عضو شبكة المقاهي الثقافية بالمغرب، وشريك المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بسيدي سليمان، وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة الثقافة والشباب والرياضة قطاع الثقافة القنيطرة، احتضن هذا العرض المسرحي موقع الفرقة على الفيسبوك انطلاقا من الساعة العاشرة ليلا، وذلك يومه الخميس 21 ماي 2020.
المسرحية من تأليف وتشخيص الفنان المبدع طارق بورحيم، إخراج ناصر الإدريسي كنون، موسيقى وتشخيص يوسف لهبوب، سينوغرافيا مراد بلمودن، المحافظة العياشي لفطس، الإعلام يحيى عمران، إدارة الإنتاج سناء التطواني.
هذا، وتتمحور أحداث مسرحية البكارة حول واقع شاب مغربي، يقطع المسافات والتاريخ طولا وعرضا داخل المملكة المغربية مقابل البحث عن موطئ قدم لتفجير طاقاته، وصناعة خريطة جديدة لحياته البئيسة المعطلة، ضمن واقع تتقادفه تيارات الفقر والتهميش والظلم والمحاباة، وهضم الحقوق وسيادة قانون الغاب حسب منطوق المسرحية.
ومن الجدير بالذكر أن "صابر" هو اسم بطل المسرحية؛ حيث أنه يقطع المسافاة لملاقاة نماذج مختلفة من الاِتجاهات والأفكار والقلوب، يبحث في ثناياها عن سبل المضي نحو تشييد الأنا أمام الآخر المتداخل والمتشابك، في أفق إعادة تشكيل عالم جميل اسمه المركزي الرغبة الجامحة في حماية الوطن عبر بوابة الحب الجارف للفن.
العربي كرفاص
في ظل الحجر الصحي المرتبط بجائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، قدّمت فرقة مسرح سيدي يحيى الغرب عضو شبكة المقاهي الثقافية بالمغرب، وشريك المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بسيدي سليمان، وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة الثقافة والشباب والرياضة قطاع الثقافة القنيطرة، احتضن هذا العرض المسرحي موقع الفرقة على الفيسبوك انطلاقا من الساعة العاشرة ليلا، وذلك يومه الخميس 21 ماي 2020.
المسرحية من تأليف وتشخيص الفنان المبدع طارق بورحيم، إخراج ناصر الإدريسي كنون، موسيقى وتشخيص يوسف لهبوب، سينوغرافيا مراد بلمودن، المحافظة العياشي لفطس، الإعلام يحيى عمران، إدارة الإنتاج سناء التطواني.
هذا، وتتمحور أحداث مسرحية البكارة حول واقع شاب مغربي، يقطع المسافات والتاريخ طولا وعرضا داخل المملكة المغربية مقابل البحث عن موطئ قدم لتفجير طاقاته، وصناعة خريطة جديدة لحياته البئيسة المعطلة، ضمن واقع تتقادفه تيارات الفقر والتهميش والظلم والمحاباة، وهضم الحقوق وسيادة قانون الغاب حسب منطوق المسرحية.
ومن الجدير بالذكر أن "صابر" هو اسم بطل المسرحية؛ حيث أنه يقطع المسافاة لملاقاة نماذج مختلفة من الاِتجاهات والأفكار والقلوب، يبحث في ثناياها عن سبل المضي نحو تشييد الأنا أمام الآخر المتداخل والمتشابك، في أفق إعادة تشكيل عالم جميل اسمه المركزي الرغبة الجامحة في حماية الوطن عبر بوابة الحب الجارف للفن.
صور
صور
