الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب"بشجريات.. كل غصن معنى" عن الآن ناشرون وموزعون

صدور كتاب"بشجريات.. كل غصن معنى" عن الآن ناشرون وموزعون
تاريخ النشر : 2020-05-28
"بشجريات" نصوص تحمل معنى الحياة

عمّان-

"كل غصن معنى".. هكذا جاء العنوان الفرعي لكتاب "بشجريات" الصادر عن  "الآن ناشرون وموزعون" في الأردن بالتعاون مع الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء، وجاء الإصدار في مئة وسبع صفحات من القطع المتوسط، وحررته الأستاذة سالمة سالم المرهوبي.

سبعة وعشرون غصنا تنوع كتابها وتعددت مواضيعها، وإن كانت رمزية الشجرة حاضرة في جميع النصوص التي احتواها العمل. وجاءت النصوص لتشكل احتفالية بالشجرة من حيث هي معنى وروح يمكن إسقاطه على كثير من قضايا عالم الإنسان، تارة بامتدادات الإنسان في شجرة السلالة الآدمية، وتارة بأحواله النفسية التي تتقلب بتقلب الفصول، وتارة بما تمثله الشجرة في حضورها الملازم للإنسان في بداوته وحضره.

والنصوص هي على التوالي: "لو كنت شجرة" لإبراهيم سعيد من عُمان، و"لغز الحياة" و"شجرة تزرع إنسانا" لحسني النجار من سوريا، و"إلى صديقي عاشق الشجرة" و"الفأس" لعبدالله الكعبي من عُمان، و"سدرة البيت" لمنى المعولي من عُمان، و"سمرة وسدرة" و"لغة الشجر" لأحمد بن محمد الناصري من عُمان، و"لماذا رميتني فنبتُّ" لجمال الأمين من السودان، و"لومية ويا لومية" لسالمة المرهوبي من عُمان، و"هز التوتة يا توات" لهدى النجار من سوريا، و"من يعيد لذلك الفتى حلمه" لحنين سليمان علقم من الأردن، و"وتوتة أنتِ أم ياقوتة" و"نارنجة البيت القديم" لمحمود علي من عُمان، "والغافة" لميا الصواعي من عُمان، و"ذاكرة الشجرة" لعادلة علي من عُمان، و"شجرة السديرات" لفاطمة العلياني من عُمان، و"شجرة الثلج" لخالد علي سلطان من عُمان، "وضحية" لحنايا خميس من عُمان، و"أشجار الرماد" لحمود سعود من عُمان، و"الأم" لمحمد خير سعد الدين من فلسطين، و"أنا أكبر منك أيها الإنسان" للدكتورة زينب الخضيري من السعودية، و"معالي الشجر" لخالد الشبيبي من عُمان، و"رغد العيش" و"شجرة التوت الأزرق" لرغد عيسى من سوريا، و"أمثولة السدرة" لخميس قلم من عُمان،  و"شجرة السأم والعدم" لصالح العامري من عُمان.

وأثبتت النصوص تمكن كتابها من فن البيان، ووضوح الأفكار التي منحتهم مساحات مضاعفة للتعبير، فالكتاب هو نتاج لورشة الكتابة الإبداعية التي أشرف عليها فرع الجمعية العمانية للكتاب والأدباء بالبريمي. وأوضحت إدارة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء- فرع البريمي أن الشجرة اختيرت في هذا العمل رمزا "لما لها من عطاء لا ينقطع، وهي مقام رمزي، تضرب بجذورها في تراب اللغة، تعالج الخصب والجدب، تحاور اليباس والخضرة، تورق بالأمل، تزهر بالجمال وروائح الحياة، وتثمر بالمعنى العصي. الشجرة كلمة طيبة ونار مطهرة".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف