الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب"بشجريات.. كل غصن معنى" عن الآن ناشرون وموزعون

صدور كتاب"بشجريات.. كل غصن معنى" عن الآن ناشرون وموزعون
تاريخ النشر : 2020-05-28
"بشجريات" نصوص تحمل معنى الحياة

عمّان-

"كل غصن معنى".. هكذا جاء العنوان الفرعي لكتاب "بشجريات" الصادر عن  "الآن ناشرون وموزعون" في الأردن بالتعاون مع الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء، وجاء الإصدار في مئة وسبع صفحات من القطع المتوسط، وحررته الأستاذة سالمة سالم المرهوبي.

سبعة وعشرون غصنا تنوع كتابها وتعددت مواضيعها، وإن كانت رمزية الشجرة حاضرة في جميع النصوص التي احتواها العمل. وجاءت النصوص لتشكل احتفالية بالشجرة من حيث هي معنى وروح يمكن إسقاطه على كثير من قضايا عالم الإنسان، تارة بامتدادات الإنسان في شجرة السلالة الآدمية، وتارة بأحواله النفسية التي تتقلب بتقلب الفصول، وتارة بما تمثله الشجرة في حضورها الملازم للإنسان في بداوته وحضره.

والنصوص هي على التوالي: "لو كنت شجرة" لإبراهيم سعيد من عُمان، و"لغز الحياة" و"شجرة تزرع إنسانا" لحسني النجار من سوريا، و"إلى صديقي عاشق الشجرة" و"الفأس" لعبدالله الكعبي من عُمان، و"سدرة البيت" لمنى المعولي من عُمان، و"سمرة وسدرة" و"لغة الشجر" لأحمد بن محمد الناصري من عُمان، و"لماذا رميتني فنبتُّ" لجمال الأمين من السودان، و"لومية ويا لومية" لسالمة المرهوبي من عُمان، و"هز التوتة يا توات" لهدى النجار من سوريا، و"من يعيد لذلك الفتى حلمه" لحنين سليمان علقم من الأردن، و"وتوتة أنتِ أم ياقوتة" و"نارنجة البيت القديم" لمحمود علي من عُمان، "والغافة" لميا الصواعي من عُمان، و"ذاكرة الشجرة" لعادلة علي من عُمان، و"شجرة السديرات" لفاطمة العلياني من عُمان، و"شجرة الثلج" لخالد علي سلطان من عُمان، "وضحية" لحنايا خميس من عُمان، و"أشجار الرماد" لحمود سعود من عُمان، و"الأم" لمحمد خير سعد الدين من فلسطين، و"أنا أكبر منك أيها الإنسان" للدكتورة زينب الخضيري من السعودية، و"معالي الشجر" لخالد الشبيبي من عُمان، و"رغد العيش" و"شجرة التوت الأزرق" لرغد عيسى من سوريا، و"أمثولة السدرة" لخميس قلم من عُمان،  و"شجرة السأم والعدم" لصالح العامري من عُمان.

وأثبتت النصوص تمكن كتابها من فن البيان، ووضوح الأفكار التي منحتهم مساحات مضاعفة للتعبير، فالكتاب هو نتاج لورشة الكتابة الإبداعية التي أشرف عليها فرع الجمعية العمانية للكتاب والأدباء بالبريمي. وأوضحت إدارة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء- فرع البريمي أن الشجرة اختيرت في هذا العمل رمزا "لما لها من عطاء لا ينقطع، وهي مقام رمزي، تضرب بجذورها في تراب اللغة، تعالج الخصب والجدب، تحاور اليباس والخضرة، تورق بالأمل، تزهر بالجمال وروائح الحياة، وتثمر بالمعنى العصي. الشجرة كلمة طيبة ونار مطهرة".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف