اللاجىء الفلسطينى بين واقع ملموس وشعارات وهمية تعيسة..!!
صار حلم الفلسطينى فى زمن تغول اصحاب المصالح والفاسدين العيش بحياة كريمة تضمن له العيش بكرامة بعيدا عن العوز والحاجة
بعدما كان امله العودة الى دياره ووطنه الذى شرد منه ابان النكبة حق العودة هو حق مكفول لا تراجع عنه حتى لو بقى الحال الى امد بعيد ولكن لا باس من تحسين حياة الناس والحفاظ على كرامتهم ووضعهم المعيشى لا يعقل ان يعانى اللاجئين في المخيمات الى ما لانهاية تحت ذريعة ننتظر نعود لبلادنا ولا يعقل ان يتغول البعض علي حقوق اللاجئين ونهبها وافقارهم تحت ذريعة عليكم بالصبر فالعودة قاب قوسين او ادنى شعارات ليس لها اى اسناد او دعم او مساندة زى الشبعان بيفت للجوعان فت ونى حياة اللاجىء الفلسطينى اصبحت مرتبطة بالكابونة وكيس الطحين وبعض من الحاجات التموينية التى ربما تساعده علي الاستمرار في الحياة او ربما تسد شيء بسيط جدا من احتياجاته المادية والانسانية وهنا اتسائل وبصدق ما المانع من تحسين حياة اللاجئين في المخيمات من ماكل ومشرب ومسكن يليق بمعاناة اللاجئين فى المخيمات التى لاتصلح للسكن الادمى حتى العودة واعادة الحق المغتصب اعتقد شماعة العودة وتقرير المصير باتت الشماعة التى يرددها المسئولين لذر الرماد في العيون متجاهلين احتياجات ومطالب اللاجئين العيش بحياة كريمة بعيدا عن العوز والفقر انا مع تحسين اوضاع المخيمات والبحث عن سبل حياة افضل يعيش من خلالها المواطن الفلسطينى حياة كريمة
انا مع تحسين السكن للاجئين الفلسطينيين حتى العودة وتقرير المصير..
انا مع تشغيل واغاثة اللاجئين والبحث لهم عن عمل وتاهيلهم حتى يستطيعوا حياة كريمة عفيفة ؟
ما المانع من تحسين كل هذه المطالب ؟
لا احد ينسي حقه المسلوب سواء يعيش بمخيم او شقة او فلة او اى مكان اخر يأويه اما ان نضل نردد شعارات لاقيمة لها بينما اصحاب الشعارات يقطنون في ابراج عاجية ولا يشعروا بالالام وهموم المواطنين واللاجئين فهذا يسمى تنويم مغناطيسى ما ان يفيق صاحبه من سباته حتى يبداء دورة جديدة من الالم والمعاناة لاعنا كل المسؤلين الذين سخروا من حياة اللاجىء الفلسطينى وعملوا علي اسكاته اكثر من قرن من الزمن
كفى كفى متاجرة باوضاع اللاجئين تحت حجج وشعارات وهمية اكل عليها الدهر وشرب لا تسمن ولا تغنى من جوع؟
Abo Ahmed Ashour
صار حلم الفلسطينى فى زمن تغول اصحاب المصالح والفاسدين العيش بحياة كريمة تضمن له العيش بكرامة بعيدا عن العوز والحاجة
بعدما كان امله العودة الى دياره ووطنه الذى شرد منه ابان النكبة حق العودة هو حق مكفول لا تراجع عنه حتى لو بقى الحال الى امد بعيد ولكن لا باس من تحسين حياة الناس والحفاظ على كرامتهم ووضعهم المعيشى لا يعقل ان يعانى اللاجئين في المخيمات الى ما لانهاية تحت ذريعة ننتظر نعود لبلادنا ولا يعقل ان يتغول البعض علي حقوق اللاجئين ونهبها وافقارهم تحت ذريعة عليكم بالصبر فالعودة قاب قوسين او ادنى شعارات ليس لها اى اسناد او دعم او مساندة زى الشبعان بيفت للجوعان فت ونى حياة اللاجىء الفلسطينى اصبحت مرتبطة بالكابونة وكيس الطحين وبعض من الحاجات التموينية التى ربما تساعده علي الاستمرار في الحياة او ربما تسد شيء بسيط جدا من احتياجاته المادية والانسانية وهنا اتسائل وبصدق ما المانع من تحسين حياة اللاجئين في المخيمات من ماكل ومشرب ومسكن يليق بمعاناة اللاجئين فى المخيمات التى لاتصلح للسكن الادمى حتى العودة واعادة الحق المغتصب اعتقد شماعة العودة وتقرير المصير باتت الشماعة التى يرددها المسئولين لذر الرماد في العيون متجاهلين احتياجات ومطالب اللاجئين العيش بحياة كريمة بعيدا عن العوز والفقر انا مع تحسين اوضاع المخيمات والبحث عن سبل حياة افضل يعيش من خلالها المواطن الفلسطينى حياة كريمة
انا مع تحسين السكن للاجئين الفلسطينيين حتى العودة وتقرير المصير..
انا مع تشغيل واغاثة اللاجئين والبحث لهم عن عمل وتاهيلهم حتى يستطيعوا حياة كريمة عفيفة ؟
ما المانع من تحسين كل هذه المطالب ؟
لا احد ينسي حقه المسلوب سواء يعيش بمخيم او شقة او فلة او اى مكان اخر يأويه اما ان نضل نردد شعارات لاقيمة لها بينما اصحاب الشعارات يقطنون في ابراج عاجية ولا يشعروا بالالام وهموم المواطنين واللاجئين فهذا يسمى تنويم مغناطيسى ما ان يفيق صاحبه من سباته حتى يبداء دورة جديدة من الالم والمعاناة لاعنا كل المسؤلين الذين سخروا من حياة اللاجىء الفلسطينى وعملوا علي اسكاته اكثر من قرن من الزمن
كفى كفى متاجرة باوضاع اللاجئين تحت حجج وشعارات وهمية اكل عليها الدهر وشرب لا تسمن ولا تغنى من جوع؟
Abo Ahmed Ashour