أيعيش الإنسان عُمره ينتظر رسالة؟
يقارب العيد على الإنتهاء وأنا هنا كل ما أتمناه رسالة حتى لو كانت فارغة حتى لو كان محتواها ملغوم او غير مفهوم كنت أحتاجها.
و انتظرت انتظرت كثيرا نِمت وقُمت قُمت ونمت ولم يمضي الوقت.. لم يمضي الوقت رغم أنني كنت جاهزة للعيد *اقصد لحظة عودتك* كنت جاهزة لم انتظر منك اي اعتذار ولا حتى تبرير يُحل الأمر بقبلة كلمة أحبك يُحل حتى لو لم تتفوه في أي كلمة والله كان سيحل لكنك لم تأتِ .
قرأت أننا يجب علينا أن نستغل العيد
ونتصالح مع كل مُحب بعيد
لكنك لم تهتم أقلبك حديد؟
والغريب اني احزن رغم أن هذا ليس بجديد
فأتى رمضان وانا لم ألمح حتى طيفك .
أنا هنا كل ما أنتظره رسالة حتى لو كانت فارغة حتى لو كان محتواها ملغوم أو غير مفهوم ،
حاولت جاهدة تجاهل الأمر حتى أنني حققت رقم قياسي بعدد المرات التي احذف تطبيقات هاتفي بها كنت أحذفها لاني أرى أنها بلا هدف او معنى طالما لم تأتيني برسالة منك وبعد دقائق أعاود تنزيلها خوف من ان تصليني رسالة منك ولا اشاهدها رغم هذا لم تأتِ وها أنا أنتظر. ليتنا في زمن آخر في زمان الحمام الزاجل مثلا كنت قد أنتظر رسائلك عمر كاملا وحتى إن تأخرت الطريق طويل والحمامة أصابها مكروه كنت سأعيش على أمل ليس مثل حالي الان اعيش مع خيبتي فأنت تمسك الهاتف والأمر لا يأخذ منك سوى بضع ثوان لكنك رغم هذا تستثقل معايدتي. ورغم كل شي انا أنتظر .
يقارب العيد على الإنتهاء وأنا هنا كل ما أتمناه رسالة حتى لو كانت فارغة حتى لو كان محتواها ملغوم او غير مفهوم كنت أحتاجها.
و انتظرت انتظرت كثيرا نِمت وقُمت قُمت ونمت ولم يمضي الوقت.. لم يمضي الوقت رغم أنني كنت جاهزة للعيد *اقصد لحظة عودتك* كنت جاهزة لم انتظر منك اي اعتذار ولا حتى تبرير يُحل الأمر بقبلة كلمة أحبك يُحل حتى لو لم تتفوه في أي كلمة والله كان سيحل لكنك لم تأتِ .
قرأت أننا يجب علينا أن نستغل العيد
ونتصالح مع كل مُحب بعيد
لكنك لم تهتم أقلبك حديد؟
والغريب اني احزن رغم أن هذا ليس بجديد
فأتى رمضان وانا لم ألمح حتى طيفك .
أنا هنا كل ما أنتظره رسالة حتى لو كانت فارغة حتى لو كان محتواها ملغوم أو غير مفهوم ،
حاولت جاهدة تجاهل الأمر حتى أنني حققت رقم قياسي بعدد المرات التي احذف تطبيقات هاتفي بها كنت أحذفها لاني أرى أنها بلا هدف او معنى طالما لم تأتيني برسالة منك وبعد دقائق أعاود تنزيلها خوف من ان تصليني رسالة منك ولا اشاهدها رغم هذا لم تأتِ وها أنا أنتظر. ليتنا في زمن آخر في زمان الحمام الزاجل مثلا كنت قد أنتظر رسائلك عمر كاملا وحتى إن تأخرت الطريق طويل والحمامة أصابها مكروه كنت سأعيش على أمل ليس مثل حالي الان اعيش مع خيبتي فأنت تمسك الهاتف والأمر لا يأخذ منك سوى بضع ثوان لكنك رغم هذا تستثقل معايدتي. ورغم كل شي انا أنتظر .