ألم يميتني من رحيلها..
عطا الله شاهين
لماذا رحلت تلك المرأة من حياتي؟
إن رحيلها لغز محير
فلا ياتيني النوم بعدما رحلت فجأة
الأرق يحوطني وهذا بسبب رحيلها المفاجئ
أبحث عن سبب رحيلها لكنني أفشل في ايجاد إجابة...
أتساءل بيني وبين ذاتي ما سرّ رحيلها عني؟
فكل الحُبّ وهبته لها !
لم أزعجها البتة بصمتي
منحتها قلبي لتحتله ..
فعلى حافة الأرق بت لا أشبهني ..
فأفكاري منشغلة بلغزِ رحيل امرأةٍ أحببتُ فيها كل شيء
أراني أتمزق من رحيلها
حُزْنٌ يملأ عيني عنها
حيرة من رحيلها تحيرني طوال الوقت
أراني متألما على حافة الأرق؛
لا أدري ماذا أفعل بعدما أغلقتْ هاتفها الخلوي؟
لم تعدْ تردّ على اتصالاتي!
لم تعد تذهب لتلك الحديقة
فهناك لمع الحب من عينيها..
تركتني ورحلت وبت أعيش في في الهاوية،
لم أعد قادرا على نسيان همساتها..
فلماذا تركتني أعيش في أرق ؟
هي بمل تأكيد تعرف الإجابة !
أما أنا فليس عندي أيّ تفسير لرحيلها عني.
ها أنا محوط بالأرق وخزين للغاية..
فأنا أعلم لو أنها تدري بحالتي فستعود دون تململ؟
عطا الله شاهين
لماذا رحلت تلك المرأة من حياتي؟
إن رحيلها لغز محير
فلا ياتيني النوم بعدما رحلت فجأة
الأرق يحوطني وهذا بسبب رحيلها المفاجئ
أبحث عن سبب رحيلها لكنني أفشل في ايجاد إجابة...
أتساءل بيني وبين ذاتي ما سرّ رحيلها عني؟
فكل الحُبّ وهبته لها !
لم أزعجها البتة بصمتي
منحتها قلبي لتحتله ..
فعلى حافة الأرق بت لا أشبهني ..
فأفكاري منشغلة بلغزِ رحيل امرأةٍ أحببتُ فيها كل شيء
أراني أتمزق من رحيلها
حُزْنٌ يملأ عيني عنها
حيرة من رحيلها تحيرني طوال الوقت
أراني متألما على حافة الأرق؛
لا أدري ماذا أفعل بعدما أغلقتْ هاتفها الخلوي؟
لم تعدْ تردّ على اتصالاتي!
لم تعد تذهب لتلك الحديقة
فهناك لمع الحب من عينيها..
تركتني ورحلت وبت أعيش في في الهاوية،
لم أعد قادرا على نسيان همساتها..
فلماذا تركتني أعيش في أرق ؟
هي بمل تأكيد تعرف الإجابة !
أما أنا فليس عندي أيّ تفسير لرحيلها عني.
ها أنا محوط بالأرق وخزين للغاية..
فأنا أعلم لو أنها تدري بحالتي فستعود دون تململ؟