الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

العجز و الحيرة بقلم:ديما ماجد ابوعنزه

تاريخ النشر : 2020-05-25
•العجز و الحيرة

-شيء يشبه التوهان و بات الأمر اشبه بأن روحي قد أحبت صمتها و وحدتها ، ليس هنالك ردود أفعال على اي شيء أصبحت أُمارس ردة الفعل بصمت محترف.

و أحياناً انا افكر بها من ناحية أخرى تكمن بأننا لا نعرف للوسطية طريق ، إما نبالغ بطريقة جنونية في كل شيء و إما نهمله و نتركه.
تارةً أمضي قدماً إلى الأمام و تارةً ارجع للخلف ، عجزت عن تفسير أفعالي، حقاً لا أعلم ما الأمر الذي استنزف طاقتي به فكيف لابن آدم أن يدرك ما يدور داخلي من المبالغة في الأمر أو الإبتعاد التام و الصمت ، ربما هذا كله صادر من قسوة الحياة.
و أنا و بالرغم من هذا كله لا زلت واثقة بأنه سيأتي ذلك اليوم الذي سأدفع نفسي بهِ من تِلقاء نفسي إلى الأمام دون تدخل بشري ، و بالرغم من ندبات القلب الكثيرة إلا أنني أؤمن بأنني لن أجد من يفهمني و يشعر بي.
و في نهاية كلامي أقول السلام للأشياء الباقية فينا رغم عنف الحياة.

-ديما ماجد ابوعنزه
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف