-المُفكِّرالإِسْلامِيَّ المَعَاصِر: الخامنئي إمَام كُلّ البَشَر"...شَاعِر أو فَقِيه وَمَرجِع؟!!
بقلم مصطفى القريشي
يستمر المحقق الأستاذ الصرخي الحسني في تفجير المفآجات من العيار الثقيل والكوارث والمصائب والويلات العلمية والأخلاقية الشرعية التي تركها أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني في آثاره وكتبه ومؤلفاته وشعره في تمجيد الخامنئي المغتصب القيادة والأعلمية منه وحسب إدعاء السيد الشهيد الصدر الثاني أنه الأعلم في زمانه كيف تكون القيادة والأعلمية إلى غيره وماذا بقي إلى فخر الكائنات الرسول الأعظم وآله الأطهار وصحبه الأخيار-عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام- أذا كان الخامنئي إمام كل البشر ومن خلال كلامه وشعره الأعليمة والقيادة ليس له ولا إلى الخامنئي لأنه ليس لديهم الدليل العلمي الأخلاقي الشرعي
أستَاذُنَا الصّدرُ (رض) .. عَالِمٌ نَاصِحَ .. غَيرُمَعصُوم
[١٥] "إمَام كُلّ البَشَر" ... شَاعِر أو فَقِيه وَمَرجِع ؟!!
فِي قَصِيدَتِه (الأرجوزة الإيرَانِيّة) الّتِي وَثّق فِيهَا سَفرَتَه إلَى إيرَان كَرئِيس وَفدٍ دِينِيٍ مِن نِظَام صَدّام إلَى النّظَام الإيرَانِي، قَال سَيّدُنا الأستَاذ (رض) :
ثَمّ ذَهَبنَا لِصَلَاة الجُمعَة .... إذ كَانَ ذَاك اليَوم يَومَ الجُمعَة
وَمُذ دَخَلنَا كَان شَخصٌ يَخطبُ ..... قَبلَ الخِطَابَة الَتِي تُرتَقَب
وَعِندَما انتَهَى مِن الخِطَاب .... جَاءَ إلَينَا فِي ليوث الغَاب
خامنئي إمَام كَلّ البَشَر .... وَصَاعِد بِصِيتِه المُنتَشر [مَجموعَة أشعَار الحَياة ، ٢٩٣ ]
قَالَ الأستَاذ الصّدر : {خَامنئي إمَام كُلّ البَشَر }!! كَلِمَاتٌ صَرِيحَة وَاعِيَة وَمَشَاعِر صَادِقَة صَدَرَت مِن أستاذِنَا وَاصِفاً بِها طَاغوت إيَران !! وَالأستاذ حُرّ فِيمَا يَعتَقد وَيَقول، ولَكِن : . . . . . . يتبع
الصّرخي الحَسَني .
#الصرخي_يغرد_ولاية الفقيه_ولاية الطاغوت
#لايجتمع_العرفان_مع_الرياء
من خلال كلام السيد الشهيد الصدر الثاني يتضح أنه غير مرجع ولاأعلم ولا تصلح القيادة والأعلمية إلى شاعر وأديب يمدح الطغاة وأئمة الضلالة والانحراف السلوكية المرجئة أصحاب الدول والولايات والمناصب الدنيوية وهنا جاءت العصمة له من كل قادة وزعماء الحركات السلوكية المرجئة الضالة المنحرفة لأنه يخدم مصالحهم.
بقلم مصطفى القريشي
يستمر المحقق الأستاذ الصرخي الحسني في تفجير المفآجات من العيار الثقيل والكوارث والمصائب والويلات العلمية والأخلاقية الشرعية التي تركها أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني في آثاره وكتبه ومؤلفاته وشعره في تمجيد الخامنئي المغتصب القيادة والأعلمية منه وحسب إدعاء السيد الشهيد الصدر الثاني أنه الأعلم في زمانه كيف تكون القيادة والأعلمية إلى غيره وماذا بقي إلى فخر الكائنات الرسول الأعظم وآله الأطهار وصحبه الأخيار-عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام- أذا كان الخامنئي إمام كل البشر ومن خلال كلامه وشعره الأعليمة والقيادة ليس له ولا إلى الخامنئي لأنه ليس لديهم الدليل العلمي الأخلاقي الشرعي
أستَاذُنَا الصّدرُ (رض) .. عَالِمٌ نَاصِحَ .. غَيرُمَعصُوم
[١٥] "إمَام كُلّ البَشَر" ... شَاعِر أو فَقِيه وَمَرجِع ؟!!
فِي قَصِيدَتِه (الأرجوزة الإيرَانِيّة) الّتِي وَثّق فِيهَا سَفرَتَه إلَى إيرَان كَرئِيس وَفدٍ دِينِيٍ مِن نِظَام صَدّام إلَى النّظَام الإيرَانِي، قَال سَيّدُنا الأستَاذ (رض) :
ثَمّ ذَهَبنَا لِصَلَاة الجُمعَة .... إذ كَانَ ذَاك اليَوم يَومَ الجُمعَة
وَمُذ دَخَلنَا كَان شَخصٌ يَخطبُ ..... قَبلَ الخِطَابَة الَتِي تُرتَقَب
وَعِندَما انتَهَى مِن الخِطَاب .... جَاءَ إلَينَا فِي ليوث الغَاب
خامنئي إمَام كَلّ البَشَر .... وَصَاعِد بِصِيتِه المُنتَشر [مَجموعَة أشعَار الحَياة ، ٢٩٣ ]
قَالَ الأستَاذ الصّدر : {خَامنئي إمَام كُلّ البَشَر }!! كَلِمَاتٌ صَرِيحَة وَاعِيَة وَمَشَاعِر صَادِقَة صَدَرَت مِن أستاذِنَا وَاصِفاً بِها طَاغوت إيَران !! وَالأستاذ حُرّ فِيمَا يَعتَقد وَيَقول، ولَكِن : . . . . . . يتبع
الصّرخي الحَسَني .
#الصرخي_يغرد_ولاية الفقيه_ولاية الطاغوت
#لايجتمع_العرفان_مع_الرياء
من خلال كلام السيد الشهيد الصدر الثاني يتضح أنه غير مرجع ولاأعلم ولا تصلح القيادة والأعلمية إلى شاعر وأديب يمدح الطغاة وأئمة الضلالة والانحراف السلوكية المرجئة أصحاب الدول والولايات والمناصب الدنيوية وهنا جاءت العصمة له من كل قادة وزعماء الحركات السلوكية المرجئة الضالة المنحرفة لأنه يخدم مصالحهم.
