الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"الكورونا في زمن الفراعنة"..رواية للكاتب عمرو فريد تكشف عظمة المصريين

تاريخ النشر : 2020-05-16
"الكورونا في زمن الفراعنة"..رواية للكاتب عمرو فريد تكشف عظمة المصريين
انتهى المؤلف عمرو فريد، من روايته الجديدة "الكورونا في زمن الفراعنة"، وهي صادرة عن دار ملاذ للنشر والتوزيع.*

*وكشف الكاتب والسيناريست عمرو فريد الشهير بـ"أبو جمولي"، في تصريحات لبرنامج "صباح الورد" المذاع على قناة **TEN**، أن روايته تعد أول رواية خيالية تتحدث
عن الكورونا في زمن القدماء المصريين من خلال تناول 3 قصص أسطورية من قصص الفراعنة عن الكنز المفقود في وادي النيل، وأن جميع أبطال الرواية شخصيات حقيقية من التاريخ المصري القديم، وترصد الأحداث عظمة الشعب المصري القديم.*

*الجدير بالذكر أن عمرو فريد يصدر له قريبًا فيلم جديد بعنوان "أبيض وأسود" ومن المقرر أن يقوم ببطولته كلا من هنا الزاهد ومصطفى خاطر وداري الاتفاق على باقي أبطاله، وهو من إخراج محمد مصطفى، وسيتم البدء في تصويره في أغسطس المقبل بعدد من الأحياء الشعبية داخل محافظة الإسكندرية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف