الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "نقد الخطاب الإعلامي العربي" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "نقد الخطاب الإعلامي العربي" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-05-10
نقد الخطاب الإعلامي العربي

تحليل وتفكيك في ضوء العولمة والنظريات الحديثة

تحت عنوان «نقد الخطاب الإعلامي العربي: تحليل وتفكيك في ضوء العولمة والنظريات الحديثة» يقدم أستاذ الدراسات الإعلامية في جامعة يونشوبنك/ السويد مقاربته النظرية للخطاب الإعلامي العربي، وخاصة في "تحليل وتفكيك الخطاب"، والكتاب أول محاولة للتأليف باللغة العربية للكاتب يوجهه إلى أساتذة الصحافة والإعلام وتحليل الخطاب باللغة العربية لكي يتم اعتماده منهجاً أو مادة قراءة لتلامذتهم، ويستفيد منه القراء العرب.

يتألف الكتاب من جزئين: يعد الجزء الأول إطاراً نظرياًّ وعملياًّ لتحليل الخطاب الإعلامي العربي. يبدأ بنظرة عامة ومن ثم يُعرج على كيفية استخدام التحليل اللغوي للنصوص معياراً وقياساً لمفهوم النزاهة وكيفية قياسها. يتميز هذا الجزء بأن يحتوي ضمن فصوله سلاسل مختلفة من المعايير التي في الإمكان تطبيقها عند تحليل النصوص الإعلامية باللغة العربية. وفي هذا الجزء، نماذج تطبيقية لممارسة التحليل وتشمل المكونات اللغوية المختلفة، ويوجد في كل فصل مجموعة من القيم والمعايير الخاصة بالمكون أو العنصر اللغوي أو النحوي الذي يتناوله. فبعد تقديم مسهب عن علم اللغة النقدي والتحليل النقدي للخطاب يقدم الكتاب شرحاً مفصلاً لدور الكلمة والعبارة الاسمية في تحقيق النزاهة في الكتابة الصحفية والإعلامية، وكذلك دورهما في التحيز وعدم النزاهة والموضوعية. ومن مميزات هذا الجزء أيضاً استعراضه الأدوات والمعايير التي نحتاجها لغرض التحليل النقدي للنصوص؛ فاللغة سياق وأي جزء أو عنصر أو مكون لغوي خارج سياقه قد يخسر معناه.. لذلك سيلاحظ القارئ اهتماماً كبيراً في الكتاب بقواعد الإسناد والاقتباس في اللغة العربية ودورهما في تحقيق النزاهة في الكتابة، لاسيما عند كتابة الأخبار، الجنس الصحفي الذي يتربع على قمة الكتابة الصحفية، والذي لا يتحقق دون الإسناد والاقتباس.

أما الجزء الثاني فيضم بين ثناياه ما نشره المؤلف ليون برخو في الصحافة العربية من تحليل ونقد للخطاب الإعلامي باللغة العربية وكذلك تحليل الخطاب حسب ما يراه بخبرته الصحفية فيقدم للقارئ في هذا الجزء مقالات في الموضوع عينه ظهرت على صفحات جريدة "الاقتصادية" ضمن عموده الأسبوعي الذي صار له أكثر من عقد من الزمن. وفي السياق ذاته، هناك المزيد عن دور الكلمة والعبارة الاسمية، وهناك نقد للاقتباس والإسناد في الصحافة والإعلام باللغة العربية. ويستكمل الكتاب بتقديم سلال من الأدوات لإجراء تحليل نقدي للنصوص الصحفية والإعلامية باللغة العربية، فضلاً عن فصل منفصل عن الأخبار المزيفة وكيفية التعامل معها، وينتهي الجزء بتحليل معمّق لواقع الحال يتناول "السقوط المريع للإعلام العربي" وغيره من الحلول والمقترحات للخروج ببدائل بدلاً من الأزمة والسقوط.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف