الأخبار
لبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "القيادة الموزعة وعلاقتها بصنع القرار للقادة الأكاديميين"

صدور كتاب "القيادة الموزعة وعلاقتها بصنع القرار للقادة الأكاديميين"
تاريخ النشر : 2020-05-10
القيادة الموزعة وعلاقتها بصنع القرار للقادة الأكاديميين

نحو قيادة ناجعة للمؤسسات التعليمية

يرتكز كتاب «القيادة الموزعة وعلاقتها بصنع القرار للقادة الأكاديمين: نحو قيادة ناجعة للمؤسسات التعليمية» على واحدة من أهم النظريات الإدارية الحديثة التي تتناول موضوع القيادة في المؤسسات التربوية وهي ما يُعرف بـ "القيادة الموزعة" والتي تعتبر واحدة من المداخل الإدارية التي جاءت نتاجاً طبيعياًّ لحركات التطور الإداري في القرن الحادي والعشرين، ذاك التطور الذي يقوم على فكرة الفريقية في العمل، فريقية بمعناها الشامل، سواء في مرحلة التخطيط (صنع القرار) أو في مرحلة التنفيذ (توزيع المهام) فريقية من شأنها أن تحدث فرقاً في أداء المؤسسة؛ حيث تكامل الأدوار بين العاملين على كافة المستويات في المنظمة. في ضوء هذا الهم المعرفي والأكاديمي يبحث مؤلفا الكتاب أ. د. زكريا محمد هيبة ود. خليل بن خلف الحربي في إمكانية تطور "المنظمات التعليمية" ويقدمان نموذجاً إدارياً متقدماً ثبتت نجاعته ويمكن تطبيقه في المؤسسات والمنظمات بشكل عام كما يتسق مع طبيعة عمل مؤسسات التعليم بشكل خاص، وذلك انطلاقاً من كونها تعمل ضمن منظومة شبكية لا شك أنها تتأثر وتؤثر بمجالات متعددة: اقتصادية، سياسية، اجتماعية، أيديولوجية.. وغيرها. من هنا يُمكن اعتبار هذا الكتاب كواحد من أهم الكتب التي تقوم على مقاربة علمية (نظرية – تطبيقية) تُحقق بتنفيذها أكبر قدر ممكن من تحسين الأداء والتميز وخاصة في المؤسسات التربوية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف