الأخبار
لبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدر حديثاً "المدينة العجيبة" قصة للأطفال

صدر حديثاً "المدينة العجيبة" قصة للأطفال
تاريخ النشر : 2020-05-07
صدر حديثا : المدينة العجيبة - قصة للأطفال                            

صدر حديثا  عن  أ.دار الهدى-  بإدارة عبد زحالقة ، قصة جديدة للأطفال  بعنوان "  المدينة العجيبة " من  تأليف طلاب مدرستي ابن سينا والفرابي في أم  الفحم ، ضمن  مشروع الكتابة الابداعية  بإشراف الأديب  سهيل  عيساوي، صدرت القصة بدعم المكتبة العامة في أم  الفحم  -  ابن زيدون " ومديرتها الأستاذة بديعة خليفة ، رسومات الفنان فارس قرة بيت ، تنسيق الاء مرتيني ، تدقيق لغوي الأديب صالح  كناعنة ، تقع القصة في 26  صفحة من  الحجم الكبير ، غلاف سميك مقوى ،القصة ضمن  أدب الخيال  العلمي ، حيث  يصحبنا  الطفل وسام  الى رحلة مثيرة للتعرف على عالم المدينة العجيبة ، بأسلوب جذاب ولغة سلسة ، تحمل القصة في طياتها رسائل علمية واجتماعية .         
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف