قرر شوقي الانتحار,,ولم يعد يطيق السجن الذي امضى فيه اكثر من عشر سنوات,,بعد ان حكم عليه القاضي بالسجن المؤبد,,بعد ان ارتكب جريمة القتل العمد,,
كان يستذكر تلك الايام الجميلة التي احب فيها مليحة بنت الجيران,,
ومن ثم قرر الزواج منها,,
ذهب بصبحة والدته ,,وخطبها من ابيها
وافق الاب,,
وطلب منه ان يأتي بالمهر وبعض الشهود ليتم الزواج,,
لكن ظروفه المادية الصعبة منعته من اجراء مراسيم الزواج,,
كان يعمل اجيرا في محطة لبيع البنزين في وسط المدينة,,وحاول جهد امكانه جمع المال من اجل الزواج,,
بمليحة,,
امتدت فترة الخطوبة الى اكثر من ثلاث سنوات,,
ذات يوم قرر والد الفتاة فسخ الخطوبة ,,,استدعى شوقي للبيت واخبره بالامر,,
كان الجميع من اهل الحي يعرفون ان مليحة هي خطيبة شوقي,,
وكانت مليحة تشعر بالحرج,,فاذا ما تركها شوقي,,فليس هناك ثمة شاب سيتقدم لخطبتها,,
خاصة وان شوقي كان يتردد على بيتهم من حين لآخر وهو يحمل الهدايا,,
ولما عرفت ا نا باها مصمم على فسخ الخطوبة,,,ابتلعت مائة حبة من الاسبرين ,,
وفقدت حياتها
لما سمع شوقي بحادث الانتحار ,,اشترى مسدس من احد تجار بيع السلاح,,
وقام بقتل والد مليحة,,,
كان جميع السجناء يغطون بنوم عميق,,,
ابتلع كمية كبيرة من حبوب الاسبرين التي اشتراها من احد حراس السجن,,
وفارق الحياة ,,,
حينما سمعت والدته بالخبر,,,اصيبت بجلطة دماغية وفقدت حياتها على الفور,,,
سحقا للرجال الحمقى الذين يتاجرون بحياة اولادهم وبناتهم من اجل حطام الدنيا,,,
كان يستذكر تلك الايام الجميلة التي احب فيها مليحة بنت الجيران,,
ومن ثم قرر الزواج منها,,
ذهب بصبحة والدته ,,وخطبها من ابيها
وافق الاب,,
وطلب منه ان يأتي بالمهر وبعض الشهود ليتم الزواج,,
لكن ظروفه المادية الصعبة منعته من اجراء مراسيم الزواج,,
كان يعمل اجيرا في محطة لبيع البنزين في وسط المدينة,,وحاول جهد امكانه جمع المال من اجل الزواج,,
بمليحة,,
امتدت فترة الخطوبة الى اكثر من ثلاث سنوات,,
ذات يوم قرر والد الفتاة فسخ الخطوبة ,,,استدعى شوقي للبيت واخبره بالامر,,
كان الجميع من اهل الحي يعرفون ان مليحة هي خطيبة شوقي,,
وكانت مليحة تشعر بالحرج,,فاذا ما تركها شوقي,,فليس هناك ثمة شاب سيتقدم لخطبتها,,
خاصة وان شوقي كان يتردد على بيتهم من حين لآخر وهو يحمل الهدايا,,
ولما عرفت ا نا باها مصمم على فسخ الخطوبة,,,ابتلعت مائة حبة من الاسبرين ,,
وفقدت حياتها
لما سمع شوقي بحادث الانتحار ,,اشترى مسدس من احد تجار بيع السلاح,,
وقام بقتل والد مليحة,,,
كان جميع السجناء يغطون بنوم عميق,,,
ابتلع كمية كبيرة من حبوب الاسبرين التي اشتراها من احد حراس السجن,,
وفارق الحياة ,,,
حينما سمعت والدته بالخبر,,,اصيبت بجلطة دماغية وفقدت حياتها على الفور,,,
سحقا للرجال الحمقى الذين يتاجرون بحياة اولادهم وبناتهم من اجل حطام الدنيا,,,