وجدتها..
محاولات في استخدام العقل والمنطق
للوصول إلى حقيقة الأشياء
«وجدتها.. محاولات في استخدام العقل والمنطق للوصول إلى حقيقة الأشياء» هي مقالات للكاتب الدكتور خالد الراجحي يحاول أن يقول فيها ما لا تستطيع الحياة قوله، ولا التجربة إثباته؛ فيتخذ خطاباً وسطياً يوازن فيه بين التوقعات والواقع الفعلي على اعتبار أنه يُشكل تحدياً يواجهه كلٌّ منا على حدة؛ وذلك للقول بأنه ليس هناك تطابقاً بين تجربة وأخرى. فالإنسان كلما جرب أكثر تعلم أكثر؛ على هذه القاعدة يلامس الكاتب حقيقة الأشياء ويستبطن بشفافية دواخل البشر؛ وكأنه يعيش داخل كل واحد منهم ويعبّر عنهم. فالقدرة على استيعاب خصوصياتنا بشكل آخر هي ما يميز الكتابة عند مؤلف هذه (المحاولات) التي تتماهى داخلها كل المستحيلات التي تنشئها الحياة في دروبنا بكل عثراتها وتعقيداتها، ولكن مع قراءتنا لكل (محاولة) سنشعر بالتأكيد بالسلام الداخلي حتى ولو كنا نعيش لحظاتنا الأشد قسوة.
يقول الدكتور خالد الراجحي عن كتابه: "هذه محاولات جادة لفهم الحياة وحقيقة الأشياء، وعلى ما فيها من قصور، تبقى فرصة للتفكير وإعادة فتح الأبواب المغلقة والمواربة، وحتى بعد فتحها ستعود للانغلاق رويداً رويداً حتى نعيد فتحها مرة أخرى بل مرات أخرى...
فالزمن والأحداث والمتغيرات كفيلة بتغيير نظرتنا إلى الأمور وليس غير الموت ما يجعلنا نتوقف...".
والكتاب صدر في خضم جائحة الكورونا، لذلك لم تصل نسخه الورقية إلى المكتبات، لذلك يقتصر توزيعه في الوقت الحاضر عبر مكتبة النيل والفرات الإلكترونية
محاولات في استخدام العقل والمنطق
للوصول إلى حقيقة الأشياء
«وجدتها.. محاولات في استخدام العقل والمنطق للوصول إلى حقيقة الأشياء» هي مقالات للكاتب الدكتور خالد الراجحي يحاول أن يقول فيها ما لا تستطيع الحياة قوله، ولا التجربة إثباته؛ فيتخذ خطاباً وسطياً يوازن فيه بين التوقعات والواقع الفعلي على اعتبار أنه يُشكل تحدياً يواجهه كلٌّ منا على حدة؛ وذلك للقول بأنه ليس هناك تطابقاً بين تجربة وأخرى. فالإنسان كلما جرب أكثر تعلم أكثر؛ على هذه القاعدة يلامس الكاتب حقيقة الأشياء ويستبطن بشفافية دواخل البشر؛ وكأنه يعيش داخل كل واحد منهم ويعبّر عنهم. فالقدرة على استيعاب خصوصياتنا بشكل آخر هي ما يميز الكتابة عند مؤلف هذه (المحاولات) التي تتماهى داخلها كل المستحيلات التي تنشئها الحياة في دروبنا بكل عثراتها وتعقيداتها، ولكن مع قراءتنا لكل (محاولة) سنشعر بالتأكيد بالسلام الداخلي حتى ولو كنا نعيش لحظاتنا الأشد قسوة.
يقول الدكتور خالد الراجحي عن كتابه: "هذه محاولات جادة لفهم الحياة وحقيقة الأشياء، وعلى ما فيها من قصور، تبقى فرصة للتفكير وإعادة فتح الأبواب المغلقة والمواربة، وحتى بعد فتحها ستعود للانغلاق رويداً رويداً حتى نعيد فتحها مرة أخرى بل مرات أخرى...
فالزمن والأحداث والمتغيرات كفيلة بتغيير نظرتنا إلى الأمور وليس غير الموت ما يجعلنا نتوقف...".
والكتاب صدر في خضم جائحة الكورونا، لذلك لم تصل نسخه الورقية إلى المكتبات، لذلك يقتصر توزيعه في الوقت الحاضر عبر مكتبة النيل والفرات الإلكترونية
صور
