الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جدار وأيام حصار بقلم : مجاهد منعثر منشد

تاريخ النشر : 2020-04-26
جدار وأيام حصار (قصة قصيرة )
بقلم : مجاهد منعثر منشد
لا أعرف كم طابوقه وضعت في البناء!
بذلت الجهود حتى ساح العرق على جبيني ودخل فمي , تقابلت بسرقة البسمة والبهجة , كلما أستفيق من نومي العميق أركض صباحا دون فطور فأعود خائفا مذعور !
تصدع الشمس وجهي العاري وتحرق جسدي الرقيق؛ فلا أجد الماء الذي استحم فيه، حتى احببت الغيبوبة عن واقعي المؤلم، وهربت لسجن حرية الانفراد، إلا أن البعض يحاول جاهدا استعبادي.
انتشلت بعد ثلاثين عامًا ورمي لي طوق النجاة , فرأيت كأني في بحر اغوص بعمق حاولت الخروج منه تعلقت بقدمي حيوانات مائية!
فهمت بأنني أعيش أيام الحصار .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف