شارك الشاعر عبد الناصر صالح في أمسية شعرية، اليوم الأحد، عبر برنامج "طلات ثقافية" الذي بثته وزارة الثقافة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتحدث صالح حول بداياته في الشعر عام 1974، ودعم والده وأساتذته له، ومولده في مدينة طولكرم عام 1957، قائلاً: "أحببت الشعر والوطن، وبدأت مسيرتي الشعرية من السجن بقراءة عدد من الروايات والقصص القصيرة ولعدد من الشعراء العرب، وخلال عام 1977 بدأت أعمل على ديواني الأول "الفارس الذي قتل قبل المبارزة"، مشيراً إلى كتاباته الشعرية التي كان ينشرها وهو على مقاعد الدراسة الثانوية، و خلال دراسته الأكاديمية في جامعة النجاح الوطنية، في الصحف والمجلات الفلسطينية، كالبيادر، والكاتب، والفجر الأدبي، والشعب، والفجر، والميثاق، والعهد، وغيرها.
وأكد صالح أن جيلهم هو امتداد لأدب المقاومة عبر رؤيةٍ وأدواتٍ تعبيرية سادت في المشهد الشعري الفلسطيني، فهو أحد مؤسسي اتحاد الكتاب، ووكيل وزارة الثقافة السابق، وابن الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية، وابن الثورة الشعبية إبان الانتفاضة الأولى، وهو من الذين ما زالوا يواصلون العطاء والإبداع الفني.
وتطرق صالح إلى عمله وكيلاً لوزارة الثقافة ومساهمته في إثراء ودعم التجارب والمبادرات الشبابية والمثقفين، مؤكداً أن هناك مجموعة من الشباب يحملون الهم الفلسطيني، والمشهد الثقافي يحمل التاريخ المضمخ بدماء الشهداء، ومن الواجب علينا أن نكون أوفياء لكافة القامات الثقافية الفلسطينية، لأن هناك إصرارا على العمل الثقافي الفلسطيني.
يشار إلى أن أبرز إصدارات الشاعر هي : "الفارس الذي قتل قبل المبارزة"، و"داخل اللحظة الحاسمة" ، و"خارطة للفرح".
وتحدث صالح حول بداياته في الشعر عام 1974، ودعم والده وأساتذته له، ومولده في مدينة طولكرم عام 1957، قائلاً: "أحببت الشعر والوطن، وبدأت مسيرتي الشعرية من السجن بقراءة عدد من الروايات والقصص القصيرة ولعدد من الشعراء العرب، وخلال عام 1977 بدأت أعمل على ديواني الأول "الفارس الذي قتل قبل المبارزة"، مشيراً إلى كتاباته الشعرية التي كان ينشرها وهو على مقاعد الدراسة الثانوية، و خلال دراسته الأكاديمية في جامعة النجاح الوطنية، في الصحف والمجلات الفلسطينية، كالبيادر، والكاتب، والفجر الأدبي، والشعب، والفجر، والميثاق، والعهد، وغيرها.
وأكد صالح أن جيلهم هو امتداد لأدب المقاومة عبر رؤيةٍ وأدواتٍ تعبيرية سادت في المشهد الشعري الفلسطيني، فهو أحد مؤسسي اتحاد الكتاب، ووكيل وزارة الثقافة السابق، وابن الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية، وابن الثورة الشعبية إبان الانتفاضة الأولى، وهو من الذين ما زالوا يواصلون العطاء والإبداع الفني.
وتطرق صالح إلى عمله وكيلاً لوزارة الثقافة ومساهمته في إثراء ودعم التجارب والمبادرات الشبابية والمثقفين، مؤكداً أن هناك مجموعة من الشباب يحملون الهم الفلسطيني، والمشهد الثقافي يحمل التاريخ المضمخ بدماء الشهداء، ومن الواجب علينا أن نكون أوفياء لكافة القامات الثقافية الفلسطينية، لأن هناك إصرارا على العمل الثقافي الفلسطيني.
يشار إلى أن أبرز إصدارات الشاعر هي : "الفارس الذي قتل قبل المبارزة"، و"داخل اللحظة الحاسمة" ، و"خارطة للفرح".
صور
صور
