على ضفاف المدينة،تنبت السعادة وتلمع الذكريات كالبرق بأمنيات كالسحاب تنير عتمة المساء ويغدو القلم فارسا بكلمات مكتوبة على اوراق الربيع فوطني موشح برائحة الياسمين وخارطتي الحزينة بأحلام عتيقة تحاصرني بآلام الحنين وجرح كالطود بيني وبينك حكايات العمر فأنت هناك خلف الأفق البعيد وانا أبحث عن قبس
لملاكي..
لملاكي..