كورونا المستجد والله أعلم جميل ودمه ثقيل
كثرت الآراء حوله، فهو خطير قاتل، سريع الانتشار، ورأيي أن لا أحد وصفه حقا، ولم يتوصل أحد لآلية انتقاله بشكل دقيق، ولا لأعراضه، كما الأمر في علاجه، فكل ما حول هذا الفيروس مبهم حتى الآن. هناك من يقول أنه صناعة بشرية وسلاح بيلوجي،وبرغم انتشاره بداية من الصين،والإتهامات الموجهة لأمريكا، إلا أن وجهة نظري الخاصة هو ليس سلاح صيني، بل أ أ ص ، فهذه لعبة السياسة والاقتصاد التي لا تعي معنى الإنسانية، لكن الصين ذات مكانة اقوى وفي تصاعد، وعليه لن تشغل ذاتها بذاتها، وإذا كانت أمريكا من أرادت اضعاف الصين، وكان لها نصيب من السم الذي أعدته ولم تصل لترياقه، ولن تكون من يجد هذا الترياق، نتسائل أهي جديد بالخبث لتقع في ذلك؟ وعن أوروبا التي بدأت تتفكك أيعقل من أن تنتحر، وإذا ما جمعنا الكل قد يكون المر أقرب للإبتلاع.
وهنا نأمل العلي القدير أن يكون ترياق عربي ينقد البشرية وينقذ دولة منشأه، عل الدول العربية تدخل بمنظومة القوى العالمية في شيء غير السطو على مدخراتها بإرادتها. ورغم كل شيء هذا الفيروس يفوق لعبة السياسة والاقتصاد، فهو اختبار قاسي أراد الله أن يكون، فعلى الأرض الكثير الكثير من الشرك والاستهتار، بالبشر والأديان والسلام بل وصل الأمر للتأله. فكل يقوى على الجثث، ويصنع منها جسور وصول، وحال تفتقد المعارك أي كانت سياسية أم اقتصادية أم اجتماعية للاخلاق، لا بد إيمانا بعزة الله سيكون منه وعليه العدل
فنرى النصف الفارغ من الكأس ففيه الجمال
1 . كورونا ليس سيء على معادلة القوى والسياسة، بل فيه من العدالة ما فيه، وإن كانت البشرية لا تحتمل النتائج لكن الدروس تكون اقوى لتكون العبر اقوى.
2. كورونا من المنظور الديني أبعد كل عن معبده فعز شأنه لا يرضى بالظلم، فلنعد لمساجدنا ومعانيها بعد تطهر افئدتنا فهو طرد من الله لعباده. ٣
3. كورونا جندي الله الذي قلب السحر على الساحر وتمكن من إعاقة صفقة القرن جزئيا.
4. كورونا له رأي لا فرق بين الخاصة والعامة الكل واحد علية القوم والعموم، وإلى حد كبير ابتعد عن براءة الطفولة.
5. كورونا أشغل حكومات القتل عن القتل، وحكومات الطمع عن المطامع.
6. كورونا وحده من جعل الكرة الأرضية كاملة تحيى المنع من الحركة والتجول، والحجر الذي انفردت به فلسطين.
7. كورونا أظهر أن الأسلحة لا شيء أمام قدرة الله بمخلوق لاتراه بالعين بل وبالمجهر.
8. كورونا كف أيدي الظلام في دول الظلام والادين عن المسلمين.
9. كورونا أظهر أن العزل والكمامة والماء علاج في زمن عز فيه العلاج، حين استهتر الكثير بما في الإسلام وللاسلام من حكم وعبر للدنيا والآخرة.
10. كورونا وحد الوجوه، وعرى وجوه. .
11. كورونا وضع العالم أمام مسئولية ذات أهمية تفوق العبث والاسترزاق والاستهتار والاستقواء والاحتلالات وتقاسم المغانم ألا وهي المسئولية الصحية لكل المواطنين.
12. كورونا ضرب نظريات الإدارة العامة الجديدة ودعى بقوة للعودة للمركزية والسلطوية في الحكم وخاصة في إدارة الازمات.
13. كورونا يفرق بين إدارة الازمات وبين تجارة الكوارث.
14. كورونا أظهر جشع تجار الأرض قاطبة، وعلى وجه التحديد الدول الأكثر فسادا.
15. كورونا وحد الإعلام البائس وجعل منه أداة لخدمة البشرية. إلى حد ما.
16. كورونا وضع كل حاكم أمام فكره الحقيقي، وعجزه الحقيقي
17. كورونا سيظهر أي الحكومات استهتر بالأرواح وايها تزهقها وزهقتها، من أدار لأجل المواطن ومن استدار لأجل ذاته.
18. كورونا وحد البشرية بكافة أطيافها فلا أحد خارج الدائرة الكل في اختبار، مسلم مسيحي يهودي بوذي وبلا دين. >
19. كورونا ضرب الرأسمالية كما الاشتراكية، فكل الدول تعاملت بمنظومة الإسلام الاقتصادية والسياسية والاجتماعية دون أن تقصد ذلك.
20. كورونا كشف الوجه الحقيقي للديمقراطيات، بل وللحكومات
21. كورونا لم يقتل باليوم على وجه الأرض كاملة كما تقتل قوى الطمع والظلام، وقوى التحالف والتأسلم الحديثة.
22. كورونا لم يقتل يوميا ما يقتله الفقر والجوع.يوميا.
23. كورونا فايروس لم يتعدى على الأجساد البشرية بكم حقد أصحاب ذات الدين والعرق، أو الأعراق، فكورونا بفتك بالجسد الضعيف ولا يقتل ذاته ولم يتعد على الذات إن لم يتلقى دعوة بطريقة ما.
24. كورونا وباء بوجه واحد، قاتل مرعب لكنه لم يتستر ويتقنع كما السياسيين والاقتصاديين.
25. كورونا رسم غد البشرية وسيكون أفضل بأمر الله
26. كورونا رسم سياسة عالمية_ولم يقترب من السياسات_ ستغير خارطة القوى العالمية ظاهريا، وستتعرى قوى غنى لها المأزومين .
27. كورونا لا تقل امريكا ولا تقل صين ولا تقل روسيا فهم أضعف من ارادة خالقهم واضعف من أصغر مخلوق جنده رب العباد. ليعرب العباد.
28. كورونا البلاء والوباء والرعب والخوف لكل من على الأرض من بشر، جميل برغم ما فعل فلا إله الا الله، وكل جهد من خلق الله لا يكون إلا بإرادة الله. عز شأن الله، وسينتهي بأمر الله كما أراد سبحانه لا كما خطط له، فكما أتى غريب سيندثر غريب.
29. كورونا نموذج بسيط من يوم يفر المرء من أخيه وأمه وابيه، عودوا إلى الله.
30. كورونا ستبدأ بعده حلقة التصفية البشرية من جديد لكن بأسلوب لن تجتمع فيه قوى الظلام.
31. كورونا كل سيناريوهات ونظريات ذوي الاختصاص تقول أزمة اقتصادية ستسحق المسحوقين والفقراء، لكن العكس سيكون لأن الله محب لهم وحام لخلقة.
32. كورونا بقسوتها لم تزهق ما فعلته قوى الشر، والأيدي المأجورة، والفوضويين. قريبا سيقول الضعفاء شكرا كورونا.
فقد كنت جندي الله الذي أرسله ليكشف كل قناع، وليدق ناقوس خطر البعد عن العظيم. جعل الله هذا الوباء درس سريع مستفاد للبشرية جمعاء. اللهم كن مع الجميع وأعد احبابك ومحبيك لبيوتك، وكرمنا بجنائز تليق بخلقك، ولا تؤاخذنا أو تأخذنا بفعل ظلمة الأرض، ولا إله إلا أنت سبحانك انا كنا من الظالمين.
ونعتب عليك يا فيروس كورونا المستجد بأنك أطلت وستطيل بعمر وبقاء من قاربوا على الانتهاء، وستملأ جيوب من أتقن فن تجارة الكوارث، وتطاولت على الأبرياء، ولم تقم وزنا لكبار السن الحكماء، لكن نعول على ما سيكون بعدك علك تستدعيهم، وهذا النصف الآخر من الكأس، تنمياتنا ألا نتمنى عودتك.
كثرت الآراء حوله، فهو خطير قاتل، سريع الانتشار، ورأيي أن لا أحد وصفه حقا، ولم يتوصل أحد لآلية انتقاله بشكل دقيق، ولا لأعراضه، كما الأمر في علاجه، فكل ما حول هذا الفيروس مبهم حتى الآن. هناك من يقول أنه صناعة بشرية وسلاح بيلوجي،وبرغم انتشاره بداية من الصين،والإتهامات الموجهة لأمريكا، إلا أن وجهة نظري الخاصة هو ليس سلاح صيني، بل أ أ ص ، فهذه لعبة السياسة والاقتصاد التي لا تعي معنى الإنسانية، لكن الصين ذات مكانة اقوى وفي تصاعد، وعليه لن تشغل ذاتها بذاتها، وإذا كانت أمريكا من أرادت اضعاف الصين، وكان لها نصيب من السم الذي أعدته ولم تصل لترياقه، ولن تكون من يجد هذا الترياق، نتسائل أهي جديد بالخبث لتقع في ذلك؟ وعن أوروبا التي بدأت تتفكك أيعقل من أن تنتحر، وإذا ما جمعنا الكل قد يكون المر أقرب للإبتلاع.
وهنا نأمل العلي القدير أن يكون ترياق عربي ينقد البشرية وينقذ دولة منشأه، عل الدول العربية تدخل بمنظومة القوى العالمية في شيء غير السطو على مدخراتها بإرادتها. ورغم كل شيء هذا الفيروس يفوق لعبة السياسة والاقتصاد، فهو اختبار قاسي أراد الله أن يكون، فعلى الأرض الكثير الكثير من الشرك والاستهتار، بالبشر والأديان والسلام بل وصل الأمر للتأله. فكل يقوى على الجثث، ويصنع منها جسور وصول، وحال تفتقد المعارك أي كانت سياسية أم اقتصادية أم اجتماعية للاخلاق، لا بد إيمانا بعزة الله سيكون منه وعليه العدل
فنرى النصف الفارغ من الكأس ففيه الجمال
1 . كورونا ليس سيء على معادلة القوى والسياسة، بل فيه من العدالة ما فيه، وإن كانت البشرية لا تحتمل النتائج لكن الدروس تكون اقوى لتكون العبر اقوى.
2. كورونا من المنظور الديني أبعد كل عن معبده فعز شأنه لا يرضى بالظلم، فلنعد لمساجدنا ومعانيها بعد تطهر افئدتنا فهو طرد من الله لعباده. ٣
3. كورونا جندي الله الذي قلب السحر على الساحر وتمكن من إعاقة صفقة القرن جزئيا.
4. كورونا له رأي لا فرق بين الخاصة والعامة الكل واحد علية القوم والعموم، وإلى حد كبير ابتعد عن براءة الطفولة.
5. كورونا أشغل حكومات القتل عن القتل، وحكومات الطمع عن المطامع.
6. كورونا وحده من جعل الكرة الأرضية كاملة تحيى المنع من الحركة والتجول، والحجر الذي انفردت به فلسطين.
7. كورونا أظهر أن الأسلحة لا شيء أمام قدرة الله بمخلوق لاتراه بالعين بل وبالمجهر.
8. كورونا كف أيدي الظلام في دول الظلام والادين عن المسلمين.
9. كورونا أظهر أن العزل والكمامة والماء علاج في زمن عز فيه العلاج، حين استهتر الكثير بما في الإسلام وللاسلام من حكم وعبر للدنيا والآخرة.
10. كورونا وحد الوجوه، وعرى وجوه. .
11. كورونا وضع العالم أمام مسئولية ذات أهمية تفوق العبث والاسترزاق والاستهتار والاستقواء والاحتلالات وتقاسم المغانم ألا وهي المسئولية الصحية لكل المواطنين.
12. كورونا ضرب نظريات الإدارة العامة الجديدة ودعى بقوة للعودة للمركزية والسلطوية في الحكم وخاصة في إدارة الازمات.
13. كورونا يفرق بين إدارة الازمات وبين تجارة الكوارث.
14. كورونا أظهر جشع تجار الأرض قاطبة، وعلى وجه التحديد الدول الأكثر فسادا.
15. كورونا وحد الإعلام البائس وجعل منه أداة لخدمة البشرية. إلى حد ما.
16. كورونا وضع كل حاكم أمام فكره الحقيقي، وعجزه الحقيقي
17. كورونا سيظهر أي الحكومات استهتر بالأرواح وايها تزهقها وزهقتها، من أدار لأجل المواطن ومن استدار لأجل ذاته.
18. كورونا وحد البشرية بكافة أطيافها فلا أحد خارج الدائرة الكل في اختبار، مسلم مسيحي يهودي بوذي وبلا دين. >
19. كورونا ضرب الرأسمالية كما الاشتراكية، فكل الدول تعاملت بمنظومة الإسلام الاقتصادية والسياسية والاجتماعية دون أن تقصد ذلك.
20. كورونا كشف الوجه الحقيقي للديمقراطيات، بل وللحكومات
21. كورونا لم يقتل باليوم على وجه الأرض كاملة كما تقتل قوى الطمع والظلام، وقوى التحالف والتأسلم الحديثة.
22. كورونا لم يقتل يوميا ما يقتله الفقر والجوع.يوميا.
23. كورونا فايروس لم يتعدى على الأجساد البشرية بكم حقد أصحاب ذات الدين والعرق، أو الأعراق، فكورونا بفتك بالجسد الضعيف ولا يقتل ذاته ولم يتعد على الذات إن لم يتلقى دعوة بطريقة ما.
24. كورونا وباء بوجه واحد، قاتل مرعب لكنه لم يتستر ويتقنع كما السياسيين والاقتصاديين.
25. كورونا رسم غد البشرية وسيكون أفضل بأمر الله
26. كورونا رسم سياسة عالمية_ولم يقترب من السياسات_ ستغير خارطة القوى العالمية ظاهريا، وستتعرى قوى غنى لها المأزومين .
27. كورونا لا تقل امريكا ولا تقل صين ولا تقل روسيا فهم أضعف من ارادة خالقهم واضعف من أصغر مخلوق جنده رب العباد. ليعرب العباد.
28. كورونا البلاء والوباء والرعب والخوف لكل من على الأرض من بشر، جميل برغم ما فعل فلا إله الا الله، وكل جهد من خلق الله لا يكون إلا بإرادة الله. عز شأن الله، وسينتهي بأمر الله كما أراد سبحانه لا كما خطط له، فكما أتى غريب سيندثر غريب.
29. كورونا نموذج بسيط من يوم يفر المرء من أخيه وأمه وابيه، عودوا إلى الله.
30. كورونا ستبدأ بعده حلقة التصفية البشرية من جديد لكن بأسلوب لن تجتمع فيه قوى الظلام.
31. كورونا كل سيناريوهات ونظريات ذوي الاختصاص تقول أزمة اقتصادية ستسحق المسحوقين والفقراء، لكن العكس سيكون لأن الله محب لهم وحام لخلقة.
32. كورونا بقسوتها لم تزهق ما فعلته قوى الشر، والأيدي المأجورة، والفوضويين. قريبا سيقول الضعفاء شكرا كورونا.
فقد كنت جندي الله الذي أرسله ليكشف كل قناع، وليدق ناقوس خطر البعد عن العظيم. جعل الله هذا الوباء درس سريع مستفاد للبشرية جمعاء. اللهم كن مع الجميع وأعد احبابك ومحبيك لبيوتك، وكرمنا بجنائز تليق بخلقك، ولا تؤاخذنا أو تأخذنا بفعل ظلمة الأرض، ولا إله إلا أنت سبحانك انا كنا من الظالمين.
ونعتب عليك يا فيروس كورونا المستجد بأنك أطلت وستطيل بعمر وبقاء من قاربوا على الانتهاء، وستملأ جيوب من أتقن فن تجارة الكوارث، وتطاولت على الأبرياء، ولم تقم وزنا لكبار السن الحكماء، لكن نعول على ما سيكون بعدك علك تستدعيهم، وهذا النصف الآخر من الكأس، تنمياتنا ألا نتمنى عودتك.
