لم أكن أعلم أن الجميع متشابهون، لطالما ظننت أن لكل منا حلم وليد، يسعى ويسعى ليناله.
تلك اللحظة التى رأيتك فيها بداخلي ، ظننت فيها أن كل الرفوف زائفة، صعدت على سطح الأماني ،وقلت في ذاتي: وأخيراً وجدت نفسي، رقص قلبي ضاحكًا على معزوفات عزفك ، تتمايل حروفي؛ من شدّة العشق ،فتصلك ذائبة، قبل أن يحل الظلام نمت وفي قلبي غمرات حبٍ تحفظني هادئة ، أليس هذا ما أتمنى؟ نعم هو كل ما أتمنى، فاليحفظك الرب لأجلي و دمت لعيني نوراً يا عزيزي.
واستيقظت على زقزقة أحلامي ، حسناً هيا لنسمع صوته ، ماهذا؟ لما صوتي لم يصله بعد! بالتأكيد ما زلتُ نائمة، حسناً لا بأس سأغمض عينايَ و أستيقظ مجددًا ، هيا يا صباحي لنسمع صوته ، وبكل فرح ،الآن بالتأكيد استيقظت ، ماذا ألا زالت معلقة !
ماذا جرى لم تعد الأشياء تتحرك ، لقد تجمد كل شيء ، هو هنا أنا أثق به ، بالتأكيد الدقائق هي التي توقفت، فأنا أثق به، سأجري إليه لأجده ، يال فرحتي ها هو هنا ، انتظرني، أنا أناديك انتظرني ، لا لا تختفي أرجوك ، سأسرع أكثر لأصل لك أرجوك انتظر، ثم سقط، وأخيرا استيقظت ، حسناً سأتصل به الآن ، وإذا بالوقت ذائب بعد حينٍ من تجمده، فتذكرت حينها أن الجيمع متشابهون .
فها هي كلماتك تتمايل كأفعى تتراقص على موسيقى الناي، بعد أن قامت بلدغي تعود لداخل السلّة المعتمة كأنها لم تؤلمني.
تلك اللحظة التى رأيتك فيها بداخلي ، ظننت فيها أن كل الرفوف زائفة، صعدت على سطح الأماني ،وقلت في ذاتي: وأخيراً وجدت نفسي، رقص قلبي ضاحكًا على معزوفات عزفك ، تتمايل حروفي؛ من شدّة العشق ،فتصلك ذائبة، قبل أن يحل الظلام نمت وفي قلبي غمرات حبٍ تحفظني هادئة ، أليس هذا ما أتمنى؟ نعم هو كل ما أتمنى، فاليحفظك الرب لأجلي و دمت لعيني نوراً يا عزيزي.
واستيقظت على زقزقة أحلامي ، حسناً هيا لنسمع صوته ، ماهذا؟ لما صوتي لم يصله بعد! بالتأكيد ما زلتُ نائمة، حسناً لا بأس سأغمض عينايَ و أستيقظ مجددًا ، هيا يا صباحي لنسمع صوته ، وبكل فرح ،الآن بالتأكيد استيقظت ، ماذا ألا زالت معلقة !
ماذا جرى لم تعد الأشياء تتحرك ، لقد تجمد كل شيء ، هو هنا أنا أثق به ، بالتأكيد الدقائق هي التي توقفت، فأنا أثق به، سأجري إليه لأجده ، يال فرحتي ها هو هنا ، انتظرني، أنا أناديك انتظرني ، لا لا تختفي أرجوك ، سأسرع أكثر لأصل لك أرجوك انتظر، ثم سقط، وأخيرا استيقظت ، حسناً سأتصل به الآن ، وإذا بالوقت ذائب بعد حينٍ من تجمده، فتذكرت حينها أن الجيمع متشابهون .
فها هي كلماتك تتمايل كأفعى تتراقص على موسيقى الناي، بعد أن قامت بلدغي تعود لداخل السلّة المعتمة كأنها لم تؤلمني.