غسان كنفاني الأديب الروائي الصحفي الفلسطيني، أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب، الذي أثر في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حيث نحيي ذكرى ميلاده اليوم، الثامن من إبريل، تمجيداً لذكراه الخالدة في أعماقنا، حباً وتمسكاً بقضيتنا.
كان غسان شعباً في رجل، كان قضية، كان وطناً، ولا يمكن أن نستعيده الا إذا استعدنا الوطن.
بعض مما قال غسان :
"أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله"
"خُلقت أكتاف الرجال لحمل البنادق، فإما عظماء فوق الأرض أو عظاماً في جوفها"
"سأظل أناضل لاسترجاع الوطن لأنه حقي وماضيّ ومستقبلي الوحيد، لأن لي فيه شجرة وغيمة وظل وشمس تتوقد وغيوم تمطر الخصب، وجذور تستعصي على القلع"
" و إرادةُ التّحرير ليست سوى النتاج الطبيعي و المنطقي و الحتمي للمقاومة في معناها الواسع : المقاومة على صعيد الرفض و على صعيد التمسك الصلب بالجذور و المواقف"
" لن أرتد حتى أزرع في الأرض جنتي أو أقتلع من السماء جنة أو أموت أو نموت معا"
" عليك أن تبني في نفسك رجلًا، لا يحتاج في اليوم الصعب إلى ملجأ"
" إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية فالأجدر بنا تغيير المدافعين لا القضية "
" أموت وسلاحي بيدي لا أن أحيا وسلاحي بيد عدوي "
" لا تمت قبل أن تكون نداً "
كرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، حيث لم يكن كنفاني أديباً فقط، بل كان مناضلاً من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.
كم يشبهك الوطن!
وكم تشبه الوطن!
والموت دائماً رفيق الجمال، وعودتنا حق.
كان غسان شعباً في رجل، كان قضية، كان وطناً، ولا يمكن أن نستعيده الا إذا استعدنا الوطن.
بعض مما قال غسان :
"أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله"
"خُلقت أكتاف الرجال لحمل البنادق، فإما عظماء فوق الأرض أو عظاماً في جوفها"
"سأظل أناضل لاسترجاع الوطن لأنه حقي وماضيّ ومستقبلي الوحيد، لأن لي فيه شجرة وغيمة وظل وشمس تتوقد وغيوم تمطر الخصب، وجذور تستعصي على القلع"
" و إرادةُ التّحرير ليست سوى النتاج الطبيعي و المنطقي و الحتمي للمقاومة في معناها الواسع : المقاومة على صعيد الرفض و على صعيد التمسك الصلب بالجذور و المواقف"
" لن أرتد حتى أزرع في الأرض جنتي أو أقتلع من السماء جنة أو أموت أو نموت معا"
" عليك أن تبني في نفسك رجلًا، لا يحتاج في اليوم الصعب إلى ملجأ"
" إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية فالأجدر بنا تغيير المدافعين لا القضية "
" أموت وسلاحي بيدي لا أن أحيا وسلاحي بيد عدوي "
" لا تمت قبل أن تكون نداً "
كرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، حيث لم يكن كنفاني أديباً فقط، بل كان مناضلاً من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.
كم يشبهك الوطن!
وكم تشبه الوطن!
والموت دائماً رفيق الجمال، وعودتنا حق.