الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الروائي يحيى يخلف يتحدث عن أكثر من نصف قرن من تجربته في الكتابة

تاريخ النشر : 2020-04-07
الروائي يحيى يخلف يتحدث عن أكثر من نصف قرن من تجربته في الكتابة
قال الروائي يحيى يخلف إن الثقافة الفلسطنية واحدة لا تتجزأ ولا يمكن تحديدها، وأن المثقفين هم من ساهموا بحماية الهوية الفلسطينية والتي تشظت بعد النكبة.

جاء ذلك مساء اليوم الأحد خلال برنامج طلات ثقافية لوزارة الثقافة والذي أطلقته عبر مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، وتحدث عن تجربته في الأدب والنضال وبداياته والتحديات التي واجهها والجوائز التي حصل عليها، مشيراً إلى أنه يكتب حالياً مذكراته وتضم العديد من القصص التي لم يذكرها من قبل.

وأكد يخلف أنه وجيله كان لهم دور في الرواية الفلسطينية وقال: الأديب الشهيد غسان كنفاني أدخل الرواية الفلسطينية بوابة الإبداع والجيل الذي بعده أضاف لها وجعل للرواية الفلسطينية حضوراً في المشهد العربي والدولي.
كما تحدث عن تجربته في العمل الثقافي بدءاً من منظمة التحرير مروراً بالعمل مع الرئيس الشهيد ياسر عرفات وقال: إن الرئيس أبو عمار كان يقول إن الثورة ليست بندقية ثائر فقط بل ريشة فنان وقلم كاتب وغيرها من أدوات الابداع، مضيفاً أن
الأدب الجيد هو الذي يخدم القضية الفلسطينية وليس ذاك الأدب الذي يتكئ على القضية.
وقال إن مسيرة عمله وكيلاً لوزارة الثقافة ومن ثم وزيراً يرتكز على روح المثقف والمبدع وتحت شعار أن يكون هناك قوة للثقافة ذات تأثير في المشروع الوطني مشيراً إلى دور الراحل محمود درويش في أن يكون للثقافة دور في العمل السياسي من خلال النصوص المؤثرة التي أبدع بها.
واستحضر يخلف يوم ميلاد الأديب الراحل عزت الغزاوي والذي يصادف الرابع من نيسان، والذي كان نعم الصديق والحبيب وكان له أثر في العمل الثقافي والأدب الفلسطيني بشكل عام.
وتحدث عن أعماله ومنها "تفاح المجانين" والتي أصبحت مقررة في المنهاج التونسي، و"تلك المرأة الوردة" و"نشيد الحياة"، ورباعية عن حياتنا المحلية حيث أن الأدب المحلي هو الذي يصل للعالمية برأيه، وتم طباعتها مؤخراً بشكل متكامل وضمت:
رواية "بحيرة وراء الريح" والتي حصلت على جائزة فلسطين للرواية عام 2000 وكان رئيس الجائزة آنذاك محمود درويش، ورواية "ماء السماء" عن المخيم والهجرة، و"جنة ونار" والتي تناولت مرحلة الثورة، و"نهر يستحم في البحيرة" حول تجربة
العودة، وتلا ذلك "يد دافئة" و"راكب الريح".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف