يحق للاردني ان يفخر بقيادته
التي وضعت الانسانية في صميم وحي رسالتها من ايام الرسول صلی الله عليه و سلم حتی الان لطالما طالب جلالة الملك الوزراء و المسٶولين بالنزول الی الميدان و التماس اوجاع المواطنين و لم يميز قط بين العربي و الاردني نقرا و نسمع عن معاناة المواطنين في اعتی الدول الغربية و عن قلة الامدادات و عدم رعاية المواطنين تحذير يوما تلو الاخر بفقد الاحبة و ايام قاتمة بالانتظار و طوفان من الموتی و المرضی و تجارب اجتبارات علی شاکلة مناعة القطيع و القتل الرحيم لم نسمع بالاردن منذ نعومة اظفارنا الا الانسان اغلی ما نملك هناك اخطاء و هناك تجاوزات و هناك فساد و لکن علينا ان لا نلقي الاتهامات جذافا و خصوصا في هذه الظروف و ما احوجنا لتمتين الجبهة الاردنية و تعزيز اللحمة العربية العربية
بالنسبة للطلاب و المواطنين بالخارج طبعا مع اغلاق المدارس و الجامعات و اغلب المصالح وجودهم بالدول يزيد من اعباء مالية عليهم و صحيح اغلب الدول لا تهتم بمواطنيها ناهيك عن الاجانب منهم و هذا جلي للعيان من بريطانيا الی ايطاليا و اسبانيا المثخنتين بالجراح السفارات الاردنية بالخارج لم تقصر و لکن لا يوجد باليد حيلة ملتزمين بتعليمات الدول المضيفة و ليس عندهم الصلاحيات و لا الطاقات المادية و اللوجستية لفتح مطارات و تسيير رحلات و ارسال المواطنين بالخارج للاردن و لا يحق لهم تجاوز قوانين الدول المضيفة الحکومة تستطيع جلب من يريد بتسيير رحلات و بدون حجر صحي اجراء الفحوصات في البلد الاجنبي و بعضها يمکن الحصول علی النتاٸج خلال خمس دقاٸق او ربع ساعة او ساعة و السليم يستقل الطاٸرة لعمان و المصاب بالفيروس يطبق عليه شروط الحجر الصحي في البلد الاجنبي و لا يستقل الطاٸرة اذا کان الانسان سليم و غير مصاب بعدوی الفيروس فلا داعي للحجر و العزل الصحي و تکاليف اقامة اسابيع في فنادق الاردن
و هناك سوابق حيث خصصت الحکومة البريطانية مبلغ ٧٥ مليون جنيه استرليني لجلب مواطنيها من الدول اذا کانت الحکومة تنوي جلب المواطنين و من يريد منهم العودة من الخارج فالان انسب الاوقات لتتيح لهم قضاء شهر رمضان المبارك و عيد الفطر مع الاهل و الاقارب و جلالة الملك لم يكن يوما الا الاب الحني و العطوف علی اسرته الاردنية الكبيرة
الدكتور منجد فريد القطب
بالنسبة للطلاب و المواطنين بالخارج طبعا مع اغلاق المدارس و الجامعات و اغلب المصالح وجودهم بالدول يزيد من اعباء مالية عليهم و صحيح اغلب الدول لا تهتم بمواطنيها ناهيك عن الاجانب منهم و هذا جلي للعيان من بريطانيا الی ايطاليا و اسبانيا المثخنتين بالجراح السفارات الاردنية بالخارج لم تقصر و لکن لا يوجد باليد حيلة ملتزمين بتعليمات الدول المضيفة و ليس عندهم الصلاحيات و لا الطاقات المادية و اللوجستية لفتح مطارات و تسيير رحلات و ارسال المواطنين بالخارج للاردن و لا يحق لهم تجاوز قوانين الدول المضيفة الحکومة تستطيع جلب من يريد بتسيير رحلات و بدون حجر صحي اجراء الفحوصات في البلد الاجنبي و بعضها يمکن الحصول علی النتاٸج خلال خمس دقاٸق او ربع ساعة او ساعة و السليم يستقل الطاٸرة لعمان و المصاب بالفيروس يطبق عليه شروط الحجر الصحي في البلد الاجنبي و لا يستقل الطاٸرة اذا کان الانسان سليم و غير مصاب بعدوی الفيروس فلا داعي للحجر و العزل الصحي و تکاليف اقامة اسابيع في فنادق الاردن
و هناك سوابق حيث خصصت الحکومة البريطانية مبلغ ٧٥ مليون جنيه استرليني لجلب مواطنيها من الدول اذا کانت الحکومة تنوي جلب المواطنين و من يريد منهم العودة من الخارج فالان انسب الاوقات لتتيح لهم قضاء شهر رمضان المبارك و عيد الفطر مع الاهل و الاقارب و جلالة الملك لم يكن يوما الا الاب الحني و العطوف علی اسرته الاردنية الكبيرة
الدكتور منجد فريد القطب