الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحياة بقلم:أحمد صالح المحمد

تاريخ النشر : 2020-04-02
عندما يكون الحدث مصدر للتسلية ينبع
الشعور من وحي القلب على شاكلة طلاسم أقرب للخوف.وفي نفس الوقت مبكية مضحكة
من أين أنت أيها الشاوي..
أنا ..!
نعم أنت!
أنا ياعزيزي جئتكم من بين سراديب الكون..
وجدتُّ منعطفاً بسيطاً إلى الحياة
نعم ..إلى الحياة..
جئتكم..بألف وجيعة والف فجيعية
جئت أحمل لكم أحلام وردية رسالة مقدسة
تلتقي بها وتستند عليها رسالة القناعة...والرضى بالواقع المرير
نصف عقلي حكمة ..ونصفه الأخر جنون .
جئتكم من نَفَسي العقيم الذي لم ينجبْ من مترفات العيش
حتى بسمة...يتغنى بها التاريخ بعد حينٍ..
جئتكم من صحراء عذراء لم تعرف شواطِئها  الرملية .
سوى رياح  عاتية وأشارات مرور  لاتسمح للانسان
الناجح بأن يعبر إلى ضفة النجاح
لا أثر للعمران فيها ولا الحدائق ...ولا المراجيح
جئتكم...
من جب العوز والبؤس...
أنا الشاوي..
الذي نزح التاريخ وتركه ....

#أحمد_صالح_المحمد

سوريا.....القامشلي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف